آخر الأخبار
  ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم

حكومة الكيان تتابع الاحداث الداخلية في الاردن بقلق

{clean_title}
أكد موقع إسرائيلي، أن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، تتابع تطور الأحداث الداخلية التي تجري في الأردن بـ"قلق".

وتساءل الموقع، عن مساعدة أميركا والسعودية للملك عبد الله الثاني، عبر إرسال رزمة مساعدات اقتصادية.

وأوضح موقع "المصدر" الإسرائيلي، أن "هذه ليست هي المرة الأولى التي يتعرض فيها الأردن إلى احتجاج لأسباب اقتصادية، ولكن وقت طويل مضى منذ أن شهد الأردن مظاهرة كبيرة إلى هذا الحد، تتصدرها الطبقة الوسطى تحديدا، ولم يهدأ الوضع بعد".

وتساءل الموقع: "ماذا يحدث في ظل هذه الاحتجاجات؟"، مجيبا بأنه "ستبذل الولايات المتحدة، إسرائيل، ودول الخليج مثل السعودية جهودها لمساعدة الأردن، لإعادة الاستقرار إليه ومنع حدوث فوضى عارمة".

ونوه إلى أن "التجارب تشير إلى أن الأمريكيين يولون أهمية للاستقرار في الأردن غالبا، ولكن يجب التذكر أن الرئيس الحالي (دونالد ترامب) يفتقد إلى الخبرة التي تمتع بها الرؤساء السابقون، فهو لا يحب زيادة المساعدات الخارجية إلى حد كبير، وعلى أقل تقدير".

وتجدر الإشارة، وفق الموقع الإسرائيلي إلى أن "الاحتجاجات التي حدثت سابقا بشأن نقل السفارة الأميركية إلى القدس كانت أصغر بكثير من الاحتجاجات حول ارتفاع الأسعار وعبء الضرائب".