آخر الأخبار
  مفوضية الأمم المتحدة للاجئين تكشف عدد الذين فروا من لبنان   امطار قادمة للمملكة خلال الأسبوع الحالي .. تفاصيل   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرتي الداوود والعواملة   تعميم صادر عن وزير التعليم العالي لرؤساء الجامعات وعمداء الكليات الجامعية الأردنية الرسمية   الملك يتابع عملية تجهيز مستشفى أردني للتوليد والخداج سيرسل لغزة   رقمنة 60% من الخدمات الحكومية   أمانة عمان تنعى وفاة أحد عمالها إثر تعرضه لجلطة   وفاة طفل بعد تعرضه لهجوم من كلاب ضالة في مادبا   حملة أمنية على مركبات العمومي - تفاصيل   الأردنية تعلن الدفعة الثانية من برنامج الموازي (رابط)   فروقات حرارية مُنتظرة في الأردن   السفير زهير النسور يقدم أوراق اعتماده إلى رئيس الجبل الأسود   ثلاثيني من ذوي الاسباقيات يبيع رجل أمن متخفي "قصديرة حشيش" بـ 10 دنانير .. وهذا ما حدث   "الضمان الاجتماعي" يحذر من التفاعل مع أي روابط أو إتصالات مشبوهة!   التميمي يؤدي القسم عضواً بهيئة التعليم العالي   إجراءات قانونية بحق الحافلات ومركبات النقل غير المؤمنة   الأردن يستعد لإرسال مستشفى ميداني للتوليد لغزة   ما حكم التلاعب بألفاظ الطلاق؟ دائرة الإفتاء الأردنية تجيب   مهم من الضمان حول توزيع مبالغ مالية   الطاقة تدعو المواطنين للاستفادة من دعم الخلايا والسخانات الشمسية بنسبة 30%

بأمر أمني: يجب إغلاق الراوتر فوراً

{clean_title}

دعا مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، مستخدمي الإنترنت إلى إيقاف أجهزة إيصال الإنترنت "الراوتر" فورا، ثم تشغيلها مجددا، حتى يحدوا من انتشار برمجيات روسية خبيثة.

وانتقلت عدوى البرمجيات الخبيثة إلى مئات الآلاف من الأجهزة، ويرى خبراء أن الهجوم قد يساعد على جمع بيانات بشأن أنشطة الناس في شبكة الانترنت أو تعطيل الاتصال بالشبكة بشكل كامل.

وبحسب صحيفة "إندبدنت" البريطانية، فإن إيقاف الأجهزة وتشغيلها مجددا، لا يضمن حل الخلل فقط، وإنما يتيح للسلطات أن تتعقب أماكن انتشار البرمجيات الخبيثة.

وجاء التنبيه الأخير، بعدما سمحت محكمة أميركية لمكتب التحقيقات الفيدرالي بمصادرة موقع إلكتروني استخدمه القراصنة بمثابة قاعدة لمهاجمة أجهزة إيصال الإنترنت (الراوتر) من خلاله.

وتم الإبلاغ عن الإصابة بالبرمجيات الخبيثة في أكثر من 50 بلدا في العالم، وكانت أوكرانيا من أول الأهداف للهجوم الإلكتروني الواسع.

وبحسب وزارة العدل الأميركية، فإن القراصنة المتورطين في الهجوم يسمون بمجموعة "سوفاسي" ويرتبط أفرادها بالحكومة الروسية، وسبق لهم أن واجهوا تهما بالقرصنة، أبرزها مهاجمة الحزب الديمقراطي الأميركي خلال انتخابات الرئاسة سنة 2016