آخر الأخبار
  أبرز المعتقلين والقتلى من نظام الأسد (اسماء)   توقعات خبيرة الفلك "ماغي فرح" بخصوص الاردن لعام 2025   طُلب منه الترويج لنظام الاسد .. "جو حطاب" يكشف التفاصيل!   الوزير الأسبق الربيحات : "هذه قصة خروجي من حكومة البخيت"   خبير أردني يدعو لإطلاق "الأرانب" في الصحراء   مسار جديد للباص سريع التردد عمان-الزرقاء اعتبارا من الغد   للادخار والاستثمار.. أسعار الليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن السبت   الأمن يشيع جثماني عبيدات والقيسي   الأردن.. 126 ألف جلسة محاكمة عن بعد منذ بداية العام   توقف تقديم خدمات الاستهلاكية المدنية ليومين لغايات الجرد السنوي   الدفاع المدني يتعامل مع 963 حالة إسعافية خلال 24 ساعة   الأرصاد : هطولات مطرية في هذه المناطق حتى الثلاثاء   طلبة "تمريض" عمان الأهلية يزورون مكتب منظمة الصحة العالمية   التكنولوجيا الزراعية في عمان الأهلية تشارك في تونس بمؤتمر الزراعة الذكية   سُحب ماطرة تندفع نحو إربد وعجلون قادمة من فلسطين - تفاصيل   مطالب لإيجاد تشريع قانوني لتصويب الأبنية المخالفة في الاردن   طهبوب تسأل حسان عن إنجاز حكومته بعد 100 يوم   الأردن .. استقرار الذهب لليوم السابع على التوالي   استمرار تأثير الكتلة الباردة على المملكة والأرصاد تحذر من تشكل الصقيع   مجلس النواب يناقش تقرير ديوان المحاسبة الإثنين

بأمر أمني: يجب إغلاق الراوتر فوراً

{clean_title}

دعا مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، مستخدمي الإنترنت إلى إيقاف أجهزة إيصال الإنترنت "الراوتر" فورا، ثم تشغيلها مجددا، حتى يحدوا من انتشار برمجيات روسية خبيثة.

وانتقلت عدوى البرمجيات الخبيثة إلى مئات الآلاف من الأجهزة، ويرى خبراء أن الهجوم قد يساعد على جمع بيانات بشأن أنشطة الناس في شبكة الانترنت أو تعطيل الاتصال بالشبكة بشكل كامل.

وبحسب صحيفة "إندبدنت" البريطانية، فإن إيقاف الأجهزة وتشغيلها مجددا، لا يضمن حل الخلل فقط، وإنما يتيح للسلطات أن تتعقب أماكن انتشار البرمجيات الخبيثة.

وجاء التنبيه الأخير، بعدما سمحت محكمة أميركية لمكتب التحقيقات الفيدرالي بمصادرة موقع إلكتروني استخدمه القراصنة بمثابة قاعدة لمهاجمة أجهزة إيصال الإنترنت (الراوتر) من خلاله.

وتم الإبلاغ عن الإصابة بالبرمجيات الخبيثة في أكثر من 50 بلدا في العالم، وكانت أوكرانيا من أول الأهداف للهجوم الإلكتروني الواسع.

وبحسب وزارة العدل الأميركية، فإن القراصنة المتورطين في الهجوم يسمون بمجموعة "سوفاسي" ويرتبط أفرادها بالحكومة الروسية، وسبق لهم أن واجهوا تهما بالقرصنة، أبرزها مهاجمة الحزب الديمقراطي الأميركي خلال انتخابات الرئاسة سنة 2016