آخر الأخبار
  الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس

ما هو سر هذه الورقة التي حرص عليها ترامب

{clean_title}

ورقة صغيرة كان حريصا عليها دونالد ترامب خلال اجتماعه بطلاب نجوا من واقعة إطلاق النار بمدرسة في فلوريدا.

هذه الورقة لفتت الأنظار حيث "اصطادتها" كاميرات لا تتهاون بأي صغيرة أو كبيرة.

الورقة أثارت أسئلة عدة بشأن طبيعتها وماذا تضم قبل أن تكشف وسائل إعلام محلية طبيعتها المثيرة.

فوفقا لموقع صحيفة "بوسطن غلوب" احتوت الورقة، التي عنونت بعبارة "البيت الأبيض"، على رؤوس موضوعات للمناقشة، وأسئلة تذكيرية يفترض أن لا ينسى ترامب توجيهها للحاضرين.

والتقطت الكاميرات المقربة عددا من الأسئلة ضمتها الورقة كان بينها: "ما أكثر شيء تريد أن تخبرني به بشكل تجربتك"؟، و"ماذا يمكن أن نفعل لنشعرك بالأمان"؟

أما النقطة الأخيرة بالورقة فلم تكن سؤالا، وإنما وصفتها "بوسطن غلوب" بالنقطة المباشرة، إذ كانت تضم عبارة "أنني أسمعك"، فيما يبدو كرسالة للرئيس للتفوه بها لمحاوريه.


يذكر ان الرئيس الأميركي ابدى استعداده إلى تسليح معلمي المدارس، مما قد يساعد على منع وقوع مجازر كتلك التي وقعت في مدرسة ثانوية بولاية فلوريدا الأسبوع الماضي، وراح ضحيتها 17 قتيلا.