آخر الأخبار
  الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار   الاردن 6.4 مليار دينار حجم التداول العقاري خلال 11 شهرا   الهيئة البحرية تحذر: امواج واضطرابات قد تؤثر على حركة الملاحة

لماذا لم تتشارك روز اللوح الخشبي مع جاك ؟ مخرج تيتانيك يحسم الأمر!

{clean_title}
بعد عشرين عاماً من عرضه في دور السينما، ما زال فيلم "تيتانيك" الشهير يثير اهتمام الناس وفضول بخاصةٍ الذين ما زالوا يتساءلون عن سبب عدم إفساح المجال أمام "روز" (كيت وينسلت) لمساعدة "جاك" (ليوناردو دي كابريو) بالصعود إلى جانبها على الباب العائم في البحر وبالتالي إنقاذ حياته.

وكانت الممثلة كيت وينسلت قد ناقشت هذا الأمر أخيراً خلال مقابلة تلفزيونية لها حيث قالت: "أعتقد أن "جاك" كان ليتسع على هذا الباب الخشبي".

ومع ذلك، بقي الناس يشككون في النهاية المأساوية، حتى تم طرح هذا السؤال على مخرج الفيلم "جيمس كاميرون" في مقابلة مع مجلة "فانيتي فير" وفسّر سبب وفاة "جاك" وعدم صعوده إلى جانب "روز"، وصرّح: "الجواب بغاية البساطة... جاء في الصفحة 147 من النص أن جاك يجب يموت... بكل بساطة."

كما أعرب "كاميرون" أنه من السخافة إجراء هذه المناقشة بعد 20 عاماً، لكن هذا الأمر بحسب ما قال يظهر متى تأثر الجمهور بشخصية بطل الفيلم لدرجة أن رؤيته وهو يموت ما زالت مؤلمة حتى يومنا هذا.