آخر الأخبار
  إعلان نتائج الشموسة .. إحالة التقرير للقضاء وقرارت حكومية لحظرها   سلامي: أنا قائد المنتخب الأردني أسعى للتتويج ولا أحد يشكك بأمانتي   تجدد الهطولات الثلجية فوق مرتفعات الطفيلة والشوبك ومعان   ماذا دار بين جعفر حسان وأبو الغيط؟   حظر إنتاج وبيع وتداول مدافئ "شموسة" وجميع شبيهاتها   زين الأردن تحصد جائزة “بيئة العمل الشاملة للمرأة” من هيئة الأمم المتحدة للمرأة (UN Women)   البنك الأردني الكويتي وماستركارد يعلنان عن تعاون استراتيجي لتعزيزالابتكارفي منظومة المدفوعات الرقمية في الأردن   عمّان الأهلية تفتتح فعاليات يوم الخريج الثاني لكلية الهندسة 2025-2026   الضمان الاجتماعي: صرف رواتب المتقاعدين الإثنين   الصناعة والتجارة توافق على طلبي استحواذ لشركتين محليتين في الطاقة والأسمنت   الجيش يحبط تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة   يزن النعيمات يعلن نجاح العملية الجراحية   ارتفاع أسعار الذهب محليًا   مجلس الوزراء يحيل مدير عام مؤسَّسة المواصفات والمقاييس عبير الزهير إلى التَّقاعد   الحكومة تقر نظام جديد لتنظيم عمل الناطقين الإعلاميين الحكوميين   بنك الإسكان يتعاون مع ماستركارد لتعزيز حلول الحوالات عبر تطبيق إسكان موبايل   الملكية الأردنية: 8 رحلات إضافية إلى الدوحة دعما للمنتخب الوطني بأسعار مخفّضة   الأمانة تنذر عمال: عودوا إلى عملكم أو فصلناكم (أسماء)   الأمن: تأكدوا من الجاهزية الفنية للمركبات قبل القيادة   كتلة هوائية سيبيرية شديدة البرودة تؤثر على المملكة .. وتساقط ثلوج بدون تراكم

بالفيديو معلومة هامة من الأمن العام لجميع الاردنيين

{clean_title}
نشرت مديرية الأمن العام – إدارة مكافحة المخرات – فيديو توعويا لمخاطر المخدرات على المواطن والمجتمع، وما ينتج عنه من الموت المفاجئ وارتكاب الجرائم داخل العائلة وخارجها.

وقدّم الرائد أنس الطنطاوي معلومات هامة كانت بعنوان 'المخدرات.. بداية النهاية' وهو يقف بجانب جثة أحد الأشخاص الذي توفي بشكل مفاجئ نتيجة تعاطيه المخدرات.




وقال الطنطاوي بأن أسباب المخدرات كثيرة، ومعظم الذي توفوا نتيجة المخدرات كانوا بشكل مفاجئ، وتكون النهاية قبل ذلك إما بارتكاب جريمة بحق أبرياء ثم الحبس.

ووجه الطنطاوي نصيحة للشباب بأن لا يفكروا أبدا بالجرعة، لأن كثيرا من الشبان يحاولون المراهنة على عدد الجرعات، مشيرا إلى أن المختصين في هذا المجال أكدوا أن الكارثة تحصل عند المراهنة على عدد الجرعات، لأن الجرعة الواحدة كفيلة أن تجعل من الإنسان مدمنا أو ميتا.
ووضح أن هناك فروقا مختلفة بين الأشخاص من النواحي العقلية والجسدية والإنفعالية، وكذلك في مجال تركيب المادة الكيميائية.



وتابع :' إن المدمن الذي لا يموت بشكل مفاجئ، سوف تصبح حياته تعيسة، وقبل أن تنقطع صلته بالمجتمع، سوف تنقطع الصلة بالله عز وجل، ثم يقضي على إنجازاته في المجتمع سواء اقتصادية أو أكايمية وما شابه، ثم القيام بارتكاب الجرائم بسبب الهلوسات البصرية والسمعية، ومن الممكن أن يصل إلى مرحلة الجنون.

وقال الطنطاوي بأن السكوت على المدمن داخل المنزل سوف يؤدي بكل تأكيد إلى ارتكاب الجريمة، داعيا كل مدمن بأن يتقدم للعلاج، فالقانون الأردني عصري وحضاري، يعفي الشخص من العقوبة ويعالج بسرية تامة، فوجود المدمن داخل البيت عبارة عن قنبلة موقوتة ممكن أن تنفجر في أي لحظة.