آخر الأخبار
  الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس

دول اوروبية تطالب حكومة نتنياهو بدفع تعويضات عن مباني هدمتها في الاراضي الفلسطينية

{clean_title}
 وجهت ثماني دول أوروبية رسالة احتجاج الى اسرائيل تطالبها فيها بدفع تعويضات بقيمة 30 ألف يورو، مقابل مصادرة، وتدمير مبانٍ، ومنشآت بنى تحتية، أقامتها هذه الدول في مناطق "ج" في الضفة الغربية المحتلة والتي تتولى سلطات الاحتلال الاسرائيلي السيطرة الأمنية، والمدنية الكاملة عليها.

ونقلت صحيفة "هآرتس" العبرية في عددها الصادر اليوم الخميس، عن دبلوماسي أوروبي كبير قوله ان بلجيكا هي التي تقود هذه الخطوة، أما باقي الدول المشاركة في رسالة الاحتجاج فهي: فرنسا، وإسبانيا، والسويد، ولوكسمبورغ، وإيطاليا، وإيرلندا، والدانمارك.

ونقلت الصحيفة العبرية عن الدبلوماسي ان الدول الثماني هي أعضاء في "المجموعة الأوروبية للمساعدة الإنسانية"، وهي مجموعة يتم في إطارها تنسيق النشاطات الإنسانية في المناطق "ج" من الضفة الغربية.

وتحتج هذه الدول الثماني على مصادرة ألواح شمسية لإنتاج الطاقة تخدم فلسطينيين من العرب البدو، وهدم مبان متنقلة أقيمت بتمويل أوروبي في المنطقة ذاتها، كي تستخدم كغرف دراسية للأطفال.