آخر الأخبار
  تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات   "الملكية الأردنية" تسير 20 رحلة إلى قطر دعما للنشامى بأسعار مخفضة   خبير يرجح إجراء تعديل على قانون الضمان الاجتماعي خلال أشهر   مالية الأعيان تدعو لرفع سن تقاعد الاختصاصيين في الحكومة إلى 70 عامًا   حسّان: الحكومة ملتزمة بالانضباط المالي وحماية ذوي الدخل المحدود   وزير المالية: تجنبنا المزيد من الاقتراض ونؤكد النظر برفع الرواتب   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب   التعليم العالي تخصص 2632 منحة جزئية وقرض لأبناء المعلمين   ولي العهد: جماهير الأردن مصدر قوة وعزيمة للنشامى

بالصور...ضرب مبرح وبطريقة وحشية لطفل من قبل معلم بأحد المدارس الحكومية في حي نزال

{clean_title}
تعرض الطفل محمود محمد سالم الدرعاوي البالغ من العمر 13عاما ،لضرب مبرح وبطريقة شرسة في مختلف أنحاء الجسم من قبل معلم في مدرسة أبو هريرة الثانوية للذكور، الكائنة في منطقة حي نزال في العاصمة عمان .

وبحسب جدة الطفل أن الطفل تعرض لنوع من التعذيب في مدرسته وما إن ضربه المعلم وقع أرضا ولم يحتمل الضرب بالطريقة الوحشيه هذه، وأشارت أن المعلم استخدم خرطوم ماء (بربيش ) مصحوب بعصى خشبية كبيرة وانهال ضربأ بالطفل ، مع العلم أن الاستاذ كان قد ضرب طفل آخر وعندما علم أن محمد قام بتصويره أكمل عليه دون رحمة .

وقالت أن ذوي الطفل نقلو ابنهم الى المستشفى لسوء حالته الصحية وأنه اضطر للمبيت هناك لمعالجته من كدمات الضرب .

وأفادت أن المعلم قام بالتواصل مع ذوي الطفل وقال لهم افعلو ما شئتوا (وراي ملايين ) ، وتحمل جدة الطفل المسؤولية لوزارة التربية والتعليم وتناشدهم لأخذ حق ابنهم ومتابعة الأمر الذي من الممكن أن يحصل مع أطفال آخرين في المدرسة ومن قبل المعلم الذي لا يستحق لقب المعلم.