آخر الأخبار
  الجيش الأردني يحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة   رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد في موقع أم الجمال الأثري المُدرَج على لائحة التراث العالمي   "الملثم": مصير أسرى العدو مرهون بهذا الأمر   أحمد الشرع يثمن استضافة الأردن للاجئين السوريين واحتضانه لهم   الملك للأردنيين: على العهد دومًا معكم   وفاة وإصابة 14 آخرين بحادث بين حافلة وقلاب على شارع الـ100 بإربد   تدخين المرأة سبب ارتفاع "السرطان" في الأردن   النائب بيان المحسيري تطالب "الحكومة" بالعودة إلى تطبيق التوقيت الشتوي والصيفي   إعلان هام حول دوام "المؤسسة الاستهلاكية المدنية" ليومي الأربعاء والجمعة   الحكومة الاردنية تصرح حول أسعار المحروقات "عالمياً"   "أمانة عمان" تعفي المواطنين من غرامات (المسقفات) في هذه الحالة!   تنفيذ 3478 عقوبة بديلة خلال 11 شهرا   الصفدي يكشف عن الملفات التي ناقشها مع الشرع في دمشق   نواب يطالبون باجراءات للافراج عن طبيب اردني اعتقله الاحتلال في غزة   طهبوب : 15 ألف أسرة فقيرة جديدة في الأردن   العرموطي: ساعة يد ثمنها 15 ألف يورو ضمن مسروقات سفارتنا في باريس   الأردن يكشف عن الفئات المسموح لها بالمغادرة والدخول عبر معبر جابر   حسان: الحكومة منفتحة على النَّقد البنَّاء   انفجار (طنجرة ضغط) في عربة فول بإربد   رئيس لجنة الحريات النيابية: "سنعمل على إعداد مشروع قانون عفو عام لتبييض السجون"

فيلم أميركي يجيب على أسئلة المشاهدين بعد 35 عاما

{clean_title}

وصف مخرج فيلم "بليد رنر" الجديد قصة الفيلم بأنها "وجودية"، وأنها تتطرق لارتباط البشر بالأحلام، فيما لا تزال أصل شخصية الضابط ريك ديكارد التي أداها الممثل الأميركي الشهير هاريسون فورد في فيلم النسخة القديمة، مجهولة.
وظهر فورد بدور ضابط، ولم يعرف في نهاية الفيلم إذا ما كان إنسانا حقيقيا أم آليا، في فيلم الخيال العلمي الذي أخرجه ريدلي سكوت منذ 35 عاما، وأعيد عمله الآن بشكل جديد.

ويعرض الجزء الجديد (بليد رانر 2049) في دور العرض يوم السادس من أكتوبر، وتدور أحداثه بعد 30 عاما من الفيلم الأول حينما كان رجال شرطة يسمون (بليد رانرز) يطاردون أجهزة إنسان آلي على شكل البشر في نسخة مستقبلية قاتمة من لوس أنجيلوس.

وفي الفيلم الجديد الذي أنتجته شركة ورنر براذرز يقوم الضابط كيه من شرطة لوس أنجلوس، والذي يؤدي دوره الكندي ريان غوسلنغ، وتكون مهمته هي العثور على ديكارد (فورد) كي يحصل على إجابات لبعض الأسئلة الحاسمة.

وقال المخرج دينيس فيلنوف لرويترز: "إنها قصة وجودية".

وأضاف: "تقول الكثير عن الحقيقة. تقول الكثير عن علاقتنا بالأحلام الضائعة. وتقول أشياء عن أننا كبشر تتحكم فينا خلفيتنا الجينية وتعليمنا وأن هذه الخلفية تتحكم فينا ومن الصعب جدا أن نتخلص منها".