آخر الأخبار
  رئيس الوزراء: لا مجال للتباطؤ أو التلكُّؤ أمام الحكومة   أمانة عمّان تصادق على اتفاقيات استراتيجية للمدن الذكية   ولي العهد للنشامى: كلنا معكم وواثقين فيكم خلال المرحلة القادمة   تحذير صادر عن "الهلال الأحمر الأردني" للمواطنين   العميد رائد العساف يوضح حول حملة الشتاء للتفتيش على المركبات   النائب أحمد الشديفات: الخريج الأردني مش "إكسبيرد"   "الجمارك" تنعى "الرحامنة" .. وفاة رجل أمن جمركي أثناء تأدية الواجب الرسمي   النواب يقر موازنة 2026 بعجز 2 مليار و125 مليونا و225 ألف دينار   إيعاز حكومي بخصوص إيواء المتضررين والسياح أو من تقطعت بهم السبل أو داهمتهم السيول   الرحامنة أمينًا عامًا لوزارة الإدارة المحلية بالوكالة   أبو الرب: أعطوا الزرقاء ربع عمّان ونصف اربد   جمال سلامي يعلق على مباريات منتخبي الأردن والعراق   83 ألفا و191 متقدما للمنح والقروض الجامعية   حسان: سنبدأ تنفيذ مشاريع استراتيجية كبرى خلال أشهر   وزير المالية: سننظر بزيادة الرواتب في العام 2027   أمطار غزيرة على هذه المناطق الساعات القادمة   مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها من تعمق المنخفض الجوي   وزير الخارجية الصيني يزور الأردن   المعايطة والسفيرة الهولندية يبحثان تعزيز التعاون الأمني المشترك   القضاة يبحث مع وفد قطري فرص الإستثمار في الصناعة والبنى التحتية

السنغال تعيد علاقاتها الكاملة مع حكومة نتنياهو

{clean_title}

أعلن رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إعادة العلاقات بشكل كامل مع جمهورية السنغال، بعد خلافات بينهما، جراء دعم الدولة الإفريقية مشروعًا أمميًا يدين الاستيطان، في ديسمبر/ كانون ثان الماضي.

وقال بيان صدر عن مكتب رئيس الحكومة، إن "نتنياهو التقى بالرئيس السنغالي ماكي سال، على هامش مشاركتهما في قمة دول غرب إفريقيا الاقتصادية (اكواس)، في ليبيريا".

وأعلن نتنياهو والرئيس سال، في ختام لقائهما عن إنهاء الأزمة بين البلدين، بحسب البيان.

وأشار البيان أن "السنغال التزمت بعدم العمل ضد مصالح إسرائيل دوليا".

وذكر أن "إسرائيل ستعيد فورا سفيرها إلى السنغال وستدعم الأخيرة الترشح الإسرائيلي لمكانة مراقب في الاتحاد الإفريقي".

ولفت البيان أن رئيس الوزراء والرئيس السنغالي اتفقا على التعاون بين البلدين في مجالي الأمن والزراعة.

وكانت السنغال واحدة من بين ٤ دول (فنزويلا ونيوزلندا وماليزيا)، قدمت مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، يدين الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام ١٩٦٧.

وأثار مشروع القرار الذي تبناه مجلس الأمن جملة من ردود الفعل، بين ترحيب فلسطيني، وغضب إسرائيلي من عدم استخدام الولايات المتحدة حق النقض (فيتو)، التي كان يرأسها في حينه باراك أوباما.

ويطالب مشروع القرار رقم ٢٣٣٤، بوقف فوري لكافة الأنشطة الاستيطانية في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وينصّ على "أنّ المستوطنات ليس لها أي شرعية قانونية وتعتبر انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي".