آخر الأخبار
  هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر

السنغال تعيد علاقاتها الكاملة مع حكومة نتنياهو

{clean_title}

أعلن رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إعادة العلاقات بشكل كامل مع جمهورية السنغال، بعد خلافات بينهما، جراء دعم الدولة الإفريقية مشروعًا أمميًا يدين الاستيطان، في ديسمبر/ كانون ثان الماضي.

وقال بيان صدر عن مكتب رئيس الحكومة، إن "نتنياهو التقى بالرئيس السنغالي ماكي سال، على هامش مشاركتهما في قمة دول غرب إفريقيا الاقتصادية (اكواس)، في ليبيريا".

وأعلن نتنياهو والرئيس سال، في ختام لقائهما عن إنهاء الأزمة بين البلدين، بحسب البيان.

وأشار البيان أن "السنغال التزمت بعدم العمل ضد مصالح إسرائيل دوليا".

وذكر أن "إسرائيل ستعيد فورا سفيرها إلى السنغال وستدعم الأخيرة الترشح الإسرائيلي لمكانة مراقب في الاتحاد الإفريقي".

ولفت البيان أن رئيس الوزراء والرئيس السنغالي اتفقا على التعاون بين البلدين في مجالي الأمن والزراعة.

وكانت السنغال واحدة من بين ٤ دول (فنزويلا ونيوزلندا وماليزيا)، قدمت مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، يدين الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام ١٩٦٧.

وأثار مشروع القرار الذي تبناه مجلس الأمن جملة من ردود الفعل، بين ترحيب فلسطيني، وغضب إسرائيلي من عدم استخدام الولايات المتحدة حق النقض (فيتو)، التي كان يرأسها في حينه باراك أوباما.

ويطالب مشروع القرار رقم ٢٣٣٤، بوقف فوري لكافة الأنشطة الاستيطانية في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وينصّ على "أنّ المستوطنات ليس لها أي شرعية قانونية وتعتبر انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي".