جراءة نيوز - خاص - كما للمنازل حرمة فلشارع حرمة ايضا ولصروحنا العلمية ومداخلها حرمة اعظم.
ولا يعني الحرية الشخصية قلب مداخل جامعاتنا المحترمة الى اماكن لتدخين الارجيلة وهو ما تفعله فئة من الشباب دون مراعاة للاخرين.
فحريتك تقف عند حريات الاخرين وحقوقك الانسانية ايضا تقف ايضا عند حق الاخرين وتدخين الارجيلة له اماكنه في المقاهي وليس على ابواب الجامعات والموجودة لنهل العلم لا لنهل الارجيلة.