آخر الأخبار
  هل ستشهد المملكة ثلوجاً خلال العشر ايام القادمة؟ الارصاد توضح ..   حسان: إطلاق البرنامج التنفيذي للحكومة خلال الشهر الحالي   تحذير هام للأردنيين من الضباب والصقيع في هذه المناطق - اسماء   في الذكرى التاسعة لرحيل د. أحمد الحوراني   العيسوي يلتقي ممثلين عن فعاليات شعبية وشبابية ونسائية   توحيد الرسوم الجمركية بين جميع المعابر السورية   علان: 50% إنخفاض إقبال الأردنيين على شراء الذهب في 2024   هذا ما ستشهده حالة الطقس في الشرق الاوسط بعد 17 يناير!   الاردن: توضيح حكومي بشأن إجازة الأمومة للعاملات في القطاع الخاص   "الارصاد" تكشف عن تفاصيل حالة الطقس خلال الايام القادمة وتحذر!   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن   الدجاج الطازج يتجاوز 2.45 دينارا للكيلو   الأردن يستورد 1.855 مليون جهاز خلوي خلال 2024   الداخلية: 52406 سوريين غادروا الأردن عبر معبر جابر   "الطاقة": التعرفة الزمنية تعالج اختلالات الطلب على الكهرباء   الرقمنة في سوريا .. قدرات أردنية لرفد "الجارة" الشمالية   تحميل أولى شحنات الخضار والفواكه من سوق العارضة إلى سوريا   حريق مركبة يتسبب بأزمة مرورية في عبدون   طواقم المستشفيات الميدانية الأردنية تسطر دوراً بطولياً بتوجيهات ملكية سامية   بعد تداول تحذيرات بمواقع التواصل .. حقيقة تعرض مصر لعواصف قطبية شديدة

هذه السيدة تترك المحاماة لتعمل في هذه المهنة

{clean_title}

قررت محامية برازيلية تدعى كلوديا دي مارشي وتبلغ من العمر (34 عاماً) التخلي عن مهنتها كمحامية دستورية، لتعمل فتاة ليل من أجل الحصول على راتب أعلى.

ووفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد تركت كلوديا وظيفتها في أحد أكبر مكاتب المحاماة، وبدأت في ممارسة الجنس مع رجال الأعمال والسياسيين مقابل 150 جنيهًا إسترليني في الساعة و650 جنيهًا إسترلينيا في الليلة.

 


كما نا المحامية زعمت أنها لا تتقاضى أجرًا جيدًا في عملها بالمحاماة، لذلك قررت الاستقالة وبدء مسيرة مهنية جديدة، من خلال عملها كفتاة ليل.

وقد أكدت كلوديا أنها حصلت على فكرة تغيير المهنة من والدتها التي انتقلت لتكون أقرب من ابنتها لتدعم مهنتها، مشيرة إلى أنها حققت ما يقرب من 100 ألف جنيه إسترليني في السنة الأولى.

 


وأشارت إلى أن السبب الرئيسي لاستقالتها وتركها عملها، بسبب سيطرة الذكور على عالم المحاماة، مما أثر عليها سلبيًا فقررت البحث عن عمل آخر.

يذكر أن مارشي ترفض العملاء الذين يخطئون في بعض القواعد اللغوية أو الذين لا يشاركونها آراءها السياسية.