آخر الأخبار
  الأونروا: 625 ألف طفل في غزة يعانون من صدمات نفسية بسبب العدوان   الملك يزور ولاية ماريلاند الأمريكية ويجري مباحثات في التعليم والأعمال   الدكتور جعفر حسان يعلق على زيارته لدير علا وغور الصافي   الحكومة اللبنانية تكشف الحصيلة الإجمالية لضحايا الاعتداءات الاسرائيلية منذ بدئها   بايدن يحذر من خطر "حرب شاملة" في الشرق الأوسط   تخريج المشاركين في سابلة الحسن 2024   "العمل" تحذر مجددا من إعلانات تشغيل وهمية تستخدم إسمها   الأردن يعزي الإمارات باستشهاد 4 أفراد من القوات المسلحة   اللبنانيون يشعرون بهزّات أرضيّة .. ما السبب!   ولي العهد يتابع تمرين صنع القرار العسكري   وفد رفيع المستوى من العراق بالتعاون مع المركز التجاري الدولي يزور عمان الأهلية   الفايز : نقف خلف الملك .. "الأردن هو الأردن وفلسطين هي فلسطين"   الوزير أبو السعود: الموظف العام هو خادم للمواطن   النائبان الرياطي ونمور يحذران من عدادات مياه في العقبة تحتوي على بطاريات صُنعت في (إسرائيل)   ضبط مطلق نار أصاب 3 أشخاص باحتفال في مقر انتخابي   جمعوا عشرات الآلاف من الدنانير لغزة بشكل مخالف للقانون .. مصدر قضائي يكشف تفاصيل القضية   الملكة: لا معنى لدعوات وقف النار مع استمرار إمداد الأسلحة لقتل المدنيين   رسالة من الملك إلى محمد بن سلمان   اوبك: النفط سيواصل الارتفاع حتى 2050 والاستغناء عنه "خيال"   تفاصيل حالة الطقس حتى يوم السبت القادم

هذه السيدة تترك المحاماة لتعمل في هذه المهنة

{clean_title}

قررت محامية برازيلية تدعى كلوديا دي مارشي وتبلغ من العمر (34 عاماً) التخلي عن مهنتها كمحامية دستورية، لتعمل فتاة ليل من أجل الحصول على راتب أعلى.

ووفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد تركت كلوديا وظيفتها في أحد أكبر مكاتب المحاماة، وبدأت في ممارسة الجنس مع رجال الأعمال والسياسيين مقابل 150 جنيهًا إسترليني في الساعة و650 جنيهًا إسترلينيا في الليلة.

 


كما نا المحامية زعمت أنها لا تتقاضى أجرًا جيدًا في عملها بالمحاماة، لذلك قررت الاستقالة وبدء مسيرة مهنية جديدة، من خلال عملها كفتاة ليل.

وقد أكدت كلوديا أنها حصلت على فكرة تغيير المهنة من والدتها التي انتقلت لتكون أقرب من ابنتها لتدعم مهنتها، مشيرة إلى أنها حققت ما يقرب من 100 ألف جنيه إسترليني في السنة الأولى.

 


وأشارت إلى أن السبب الرئيسي لاستقالتها وتركها عملها، بسبب سيطرة الذكور على عالم المحاماة، مما أثر عليها سلبيًا فقررت البحث عن عمل آخر.

يذكر أن مارشي ترفض العملاء الذين يخطئون في بعض القواعد اللغوية أو الذين لا يشاركونها آراءها السياسية.