آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

هذه السيدة تترك المحاماة لتعمل في هذه المهنة

{clean_title}

قررت محامية برازيلية تدعى كلوديا دي مارشي وتبلغ من العمر (34 عاماً) التخلي عن مهنتها كمحامية دستورية، لتعمل فتاة ليل من أجل الحصول على راتب أعلى.

ووفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد تركت كلوديا وظيفتها في أحد أكبر مكاتب المحاماة، وبدأت في ممارسة الجنس مع رجال الأعمال والسياسيين مقابل 150 جنيهًا إسترليني في الساعة و650 جنيهًا إسترلينيا في الليلة.

 


كما نا المحامية زعمت أنها لا تتقاضى أجرًا جيدًا في عملها بالمحاماة، لذلك قررت الاستقالة وبدء مسيرة مهنية جديدة، من خلال عملها كفتاة ليل.

وقد أكدت كلوديا أنها حصلت على فكرة تغيير المهنة من والدتها التي انتقلت لتكون أقرب من ابنتها لتدعم مهنتها، مشيرة إلى أنها حققت ما يقرب من 100 ألف جنيه إسترليني في السنة الأولى.

 


وأشارت إلى أن السبب الرئيسي لاستقالتها وتركها عملها، بسبب سيطرة الذكور على عالم المحاماة، مما أثر عليها سلبيًا فقررت البحث عن عمل آخر.

يذكر أن مارشي ترفض العملاء الذين يخطئون في بعض القواعد اللغوية أو الذين لا يشاركونها آراءها السياسية.