آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

ماذا كشفت شكران مرتجى عن طريقة سلافة معمار في ثنائيتهما معاً!

{clean_title}

تحدثت الفنّانة السورية شكران مرتجى في مقابلة لصحيفة "الحياة" الشقيقة مع الزميل أمين حمادة، عن مشروعها الفني الجديد "وردة شامية"، إضافة الى العلاقة زميلتها سلافة معمار إذ تشكلان سوياً ثنائي البطولة في العمل الشامي بشخصيتي "وردة وشامية".

 

 

وجاء في المقابلة: تجسّد في عملها الجديد شخصية «شامية» الأخت الكبرى التي «مرّت بعذابات كثيرة في حياتها، تركت بصمة داخلية وخارجية، أثرت على سلوكها العام وبداية ارتكابها الجرائم»، مشددةً على أن المسلسل «لا يبرر فعل القتل، لكنه يحاكي شخصيات موجودة في حياتنا. نحن نحتاج لأن نفهم لماذا يلجأون لارتكاب الجرائم، «وردة» و «شامية» فتاتان عاديتان تلطخت أيديهما بالدم، وكثيرون ممن حولنا هم كذلك في هذه الظروف وفق ما نرى كل يوم».

 

 

وأكدت مرتجى، أنها تعبت في بناء شكل شخصيتها في العمل، كما فعلت في كل أعمالها السابقة، لكن الخاص هنا وفق قولها: «حرصت على ألا أكرر شيئاً قدمته سابقاً، بخاصة أنني شاركت كثيراً في أعمال من نوع البيئة الشامية، فوصلت أخيراً إلى حلول وفكرة مناسبة للشخصية ومبررة درامياً. شكل بسيط وخاص وله علاقة بموقف حصل في حياة الشخصية وأوصلها إلى ذلك».

 

أمّا عن علاقة «شامية» بأختها «وردة»، فشبهتها مرتجى تماماً بالعلاقة الثنائية التي تجمعها مع معمار في العمل. «بنظرة واحدة نفهم على بعضنا بعضاً، فسلافة شخصية في منتهى النبل كممثلة، وهو أمر نادر. تعطي كثيراً وتعرف ما تريد، واستفدت من نصائحها، ووجهتني كي لا أقع في مطبّ التكرار. نستمتع بالعمل معاً كثيراً، كل شخصية لها ملامحها».