آخر الأخبار
  حسان: إطلاق البرنامج التنفيذي للحكومة خلال الشهر الحالي   تحذير هام للأردنيين من الضباب والصقيع في هذه المناطق - اسماء   في الذكرى التاسعة لرحيل د. أحمد الحوراني   العيسوي يلتقي ممثلين عن فعاليات شعبية وشبابية ونسائية   توحيد الرسوم الجمركية بين جميع المعابر السورية   علان: 50% إنخفاض إقبال الأردنيين على شراء الذهب في 2024   هذا ما ستشهده حالة الطقس في الشرق الاوسط بعد 17 يناير!   الاردن: توضيح حكومي بشأن إجازة الأمومة للعاملات في القطاع الخاص   "الارصاد" تكشف عن تفاصيل حالة الطقس خلال الايام القادمة وتحذر!   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن   الدجاج الطازج يتجاوز 2.45 دينارا للكيلو   الأردن يستورد 1.855 مليون جهاز خلوي خلال 2024   الداخلية: 52406 سوريين غادروا الأردن عبر معبر جابر   "الطاقة": التعرفة الزمنية تعالج اختلالات الطلب على الكهرباء   الرقمنة في سوريا .. قدرات أردنية لرفد "الجارة" الشمالية   تحميل أولى شحنات الخضار والفواكه من سوق العارضة إلى سوريا   حريق مركبة يتسبب بأزمة مرورية في عبدون   طواقم المستشفيات الميدانية الأردنية تسطر دوراً بطولياً بتوجيهات ملكية سامية   بعد تداول تحذيرات بمواقع التواصل .. حقيقة تعرض مصر لعواصف قطبية شديدة   عجلون .. الحصاد المائي فرصة لمواجهة الجفاف

امرأة تركية فُقِدَت في حادثة تدافع “مِنى” عام 1990 .. أقاموا عزاءَها وهي حيّة

{clean_title}

نشرت صحيفة "ديلي ميل” البريطانية، تقريراً عنامرأةتركيةفُقِدَت خلال أحداث التدافع التي وقعت فيمكة المكرمةوأودت بحياة أكثر من 1400 شخص في عام 1990، لكنها اليوم تواجه الموت رجما بعد 277 عاما من فقدانها.

وفي يوليو 1990 كان "عبد الله كارا” يصطحب زوجته التي أصيبت بجروح خطيرة في أحداث التدافع خارجالمسجد الحرام، وصعد عبد الله على أجساد الموتى بحثا عن زوجته التي أصيبت بجروح خطيرة، وتم نقلها إلى المستشفى.

وظل "عبد الله” يبحث عن زوجته في المستشفيات والمشارح، لكنه لم يستطع تحديد مكانها، وعاد إلى دياره ليقيم العزاء لها، ولكن بدلا من أخذها إلى المستشفى، أحضرها شخص يمني إلى منزله في المدينة المنورة، وحبسها لمدة ست سنوات.وفقاً لما جاءَ في "ديلي ميل”

وتابعت الصحيفة أنه عندما أدركت أن عائلتها كانت تبحث عنها بعد أن سمعت عن قصة امرأة تركية في عداد المفقودين، قررت العودة لهم، لكن السلطاتالسعوديةحذرتها بأنها إذا كانت تحاول العودة إلى ديارها في تركيا ستواجه عقوبة الرجم بالحجارة حتى الموت بتهمة الزنا.

 

ويعمل الدبلوماسيون الأتراك على هذه القضية في محاولة لإعادة المرأة إلى ديارها دون أن تتعرض للأذى.