آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

فتاة تبحث عن رجل دهسها بسيارته لتشكره على إنقاذ حياتها!

{clean_title}

تقوم فتاة اسكوتلندية تدعى مورغان ماك لين تبلغ من العمر (16 عاماً) بالبحث عن رجل قام بدهسها بسيارته قبل أن يقوم بإسعافها بنفسه، وذلك لتقدم له الشكر على عنايته بها وإنقاذه حياتها من الموت.

وفي التفاصيل، فقد كانت لين تعبر الشارع وهي منشغلة بهاتفها النقال عندما صدمتها سيارة الرجل، الأمر الذي أدى إلى إصابتها بجروح خطيرة نقلت على إثرها إلى المستشفى.

ولم يترك سائق السيارة الذي يعمل كطبيب، الفتاة لتلقى مصيرها وحيدة، ولكنه قام بنقلها بسيارته إلى المستشفى بعد أن قام بفتح مجرى للتنفس لتبقى على قيد الحياة، وقد وصلت مورغان إلى المستشفى في حالة صحية سيئة، حيث أصيبت بنزيف في الدماغ، وكسور في الحوض.

وحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، بدأت مورغان ووالدتها تريسيا بالبحث عن الرجل الذي أنقذها من الموت بعد تماثلها للشفاء، لتقديم الشكر له على ما قدمه لها.

وقالت مورغان معلقة على الحادث: "كنت منشغلة بهاتفي فصدمتني السيارة دون أن أنتبه، أنا أبحث الآن عن منقذي الشهم الذي لم يتركني لأموت في الشارع، وإنما أنقذ حياتي بشجاعة. أود تقديم الشكر له لأني مدينة له بحياتي".