آخر الأخبار
  الشيف ابو عمر الدمشقي معقباً على وليمة المسجد الأموي : مستعد لدفع دية لاهالي المتوفين وعلاج المصابين!   إعلام عبري: تقدم كبير في مفاوضات غزة وخطة لسحب قوات   هل ستشهد المملكة ثلوجاً خلال العشر ايام القادمة؟ الارصاد توضح ..   حسان: إطلاق البرنامج التنفيذي للحكومة خلال الشهر الحالي   تحذير هام للأردنيين من الضباب والصقيع في هذه المناطق - اسماء   في الذكرى التاسعة لرحيل د. أحمد الحوراني   العيسوي يلتقي ممثلين عن فعاليات شعبية وشبابية ونسائية   توحيد الرسوم الجمركية بين جميع المعابر السورية   علان: 50% إنخفاض إقبال الأردنيين على شراء الذهب في 2024   هذا ما ستشهده حالة الطقس في الشرق الاوسط بعد 17 يناير!   الاردن: توضيح حكومي بشأن إجازة الأمومة للعاملات في القطاع الخاص   "الارصاد" تكشف عن تفاصيل حالة الطقس خلال الايام القادمة وتحذر!   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن   الدجاج الطازج يتجاوز 2.45 دينارا للكيلو   الأردن يستورد 1.855 مليون جهاز خلوي خلال 2024   الداخلية: 52406 سوريين غادروا الأردن عبر معبر جابر   "الطاقة": التعرفة الزمنية تعالج اختلالات الطلب على الكهرباء   الرقمنة في سوريا .. قدرات أردنية لرفد "الجارة" الشمالية   تحميل أولى شحنات الخضار والفواكه من سوق العارضة إلى سوريا   حريق مركبة يتسبب بأزمة مرورية في عبدون

فتاة تبحث عن رجل دهسها بسيارته لتشكره على إنقاذ حياتها!

{clean_title}

تقوم فتاة اسكوتلندية تدعى مورغان ماك لين تبلغ من العمر (16 عاماً) بالبحث عن رجل قام بدهسها بسيارته قبل أن يقوم بإسعافها بنفسه، وذلك لتقدم له الشكر على عنايته بها وإنقاذه حياتها من الموت.

وفي التفاصيل، فقد كانت لين تعبر الشارع وهي منشغلة بهاتفها النقال عندما صدمتها سيارة الرجل، الأمر الذي أدى إلى إصابتها بجروح خطيرة نقلت على إثرها إلى المستشفى.

ولم يترك سائق السيارة الذي يعمل كطبيب، الفتاة لتلقى مصيرها وحيدة، ولكنه قام بنقلها بسيارته إلى المستشفى بعد أن قام بفتح مجرى للتنفس لتبقى على قيد الحياة، وقد وصلت مورغان إلى المستشفى في حالة صحية سيئة، حيث أصيبت بنزيف في الدماغ، وكسور في الحوض.

وحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، بدأت مورغان ووالدتها تريسيا بالبحث عن الرجل الذي أنقذها من الموت بعد تماثلها للشفاء، لتقديم الشكر له على ما قدمه لها.

وقالت مورغان معلقة على الحادث: "كنت منشغلة بهاتفي فصدمتني السيارة دون أن أنتبه، أنا أبحث الآن عن منقذي الشهم الذي لم يتركني لأموت في الشارع، وإنما أنقذ حياتي بشجاعة. أود تقديم الشكر له لأني مدينة له بحياتي".