آخر الأخبار
  ضبط مطلق نار أصاب 3 أشخاص باحتفال في مقر انتخابي   جمعوا عشرات الآلاف من الدنانير لغزة بشكل مخالف للقانون .. مصدر قضائي يكشف تفاصيل القضية   الملكة: لا معنى لدعوات وقف النار مع استمرار إمداد الأسلحة لقتل المدنيين   رسالة من الملك إلى محمد بن سلمان   اوبك: النفط سيواصل الارتفاع حتى 2050 والاستغناء عنه "خيال"   تفاصيل حالة الطقس حتى يوم السبت القادم   تحـذير هام للأردنيين من التفاعل مع أي روابط أو إتصالات مشبوهة!   هام من جمرك عمان لمالكي بضائع ومركبات - أسماء   في أول زيارة ميدانية .. حسان يتفقد مستشفى الأميرة ايمان ويوعز بمعالجة النقص   انخفاض مستوردات الأردن من النفط الخام ومشتقاته   استبدال 30 ألف عداد مياه بالمفرق والبادية الشمالية   الذهب يرتفع لأعلى سعر محلياً   للدارسين على "مكرمة الجيش".. إعلان هام   إلى السائقين بالأردن.. اتصال يجنبك وقف العمل برخصتك فما القصة؟   بيان مجلس أبناء عشائر الدعجة "تأييد مطلق وفخر لا محدود بخطاب جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين في الأمم المتحدة"   ترجيح قبول 2100 طالب لمكرمة المعلمين   ديوان أبناء الكرك يشيد بالكلمة التاريخية التي ألقاها الملك أمام الهيئة العامة للأمم المتحدة   تحذير مهم للأردنيين صادر عن "البنك المركزي" - تفاصيل   حسان يستهل جولاته الميدانية بزيارة دير علَّا   وزارة المياه: سدودنا جاهزة وأمنة لاستقبال موسمنا المطري

الرجل الذي اخفى صدام حسين... يخرج عن صمته ويكشف هذه المفاجأة

{clean_title}

اختفى الرئيس السابق للعراق صدام حسين، لشهور عدة، داخل حفرة تحت الأرض موجودة بمزرعة الأخان علاء نامق (41 عاماً)، والذي عمل سائقاً عند الرئيس الراحل صدام حسين لفترة طويلة.

وكان السؤال الذي شغل بال الكثيرين هو كيف عرف الأمريكان مكانه بهذه الحفرة "حفرة العنكبوت"، وكيف استطاعوا الوصول إليه. وقرر علاء نامق، بعد مرور ما يزيد عن 11 عاماً الخروج من صمته والحديث عن الحفرة العنكبوتية التي كان يعيش بها صدام حسين وكيف كان يقضي يومه داخل هذه الحفرة، مصرحاً أنه قام بحفر الحفرة للرئيس صدام مع أخيه قيس، وهي كانت عبارة عن غرفة تحت الأرض تم حفرها في مزرعته أسفل نخلة. وأضاف "أنه كان من المنطقي أن يختبئ الرئيس صدام في قريته التي ولد بها "قيرا" من مدينة تكريت، والواقعة على ضفاف نهر الفرات، بين أهله وعشيرته وبين البساتين". وتابع أن "صدام كان يكتب النثر والشعر أثناء قيامنا بمساعدته بالفرار والانتقال بين العديد من المنازل في المنطقة، كما كان يرفض استخدام الهاتف لتأكده من تصنت الأمريكيين على الاتصالات لمعرفة مكان اختبائه والقبض عليه"، مضيفاً أن "صدام كتب الكثير من الخطب المشجعة لمؤيديه لمواصلة قتال الجيش الأمريكي…وقد قام بتسجيلها على جهاز تسجيل صغير خوفاً من قيام الأمريكيين بتحليل التسجيلات لمعرفه مخبئه". وختم أن صدام طلب منه قيادة سيارته إلى مدينة سمراء وتسجيل صوت السيارات أثناء عبورها على شريط الخطب، "لكي نخدع الأمريكان فلا يستطيعون الوصول إليه".