
حين كان في الـ12 من عمره، أصيب الصبيّ الجنوب أفريقي، مارتن بيستوريوس، بمرض غريب أدى إلى معاناته من الشلل التام.
ولم يعد بإمكانه الحركة أو الكلام وأصبح أشبه بجثة هامدة. كما لم يتمكن الأطباء من اكتشاف سرّ مرضه!
وكان على والديه أن يصطحباه إلى المنزل في انتظار موته. وبات والده يستيقظ من حين إلى آخر ليلاً لكي يقلبه على الجانب الآخر منعاً لإصابته بالكدمات.
إلا أنّه استيقظ بعد عامين وبات يعي ما يجري حوله من دون أن يتمكن من القيام بأي حركة. وفي لحظة يأس همست والدته في أذنه: "آمل أن تموت".
وكان لذلك وقعاً كبيراً في نفسه، فقرّر أن يحارب المرض وأن يعود إلى الحياة.
وأثناء خضوعه لبعض الاختبارات الخاصّة، أدرك الأطباء أنّه ما زال على قيد الحياة. وبالفعل بدأ مارتن يستعيد قواه إلى أن تمكن من الجلوس على كرسيّ متحرّك. كما بدأ بمتابعة دراسته وتخصّص في مجال المعلوماتية وألف كتاباً عنوانه "الصبي الشبح".
لكنّه فقد القدرة على الكلام نهائياً ورغم ذلك تزوج من امرأة تُدعى جوانا وما زال يعيش إلى جانبها في بريطانيا.
أستراليا تمنع الأطفال دون 16 عاما من استخدام منصات التواصل
سلاف فواخرجي توضح موقفها من الهجوم المتواصل عليها
سيغني جالساً بحفله القادم .. آخر تطورات الحالة الصحية لتامر حسني
وفاة طالب بمدرسة يثير ضجة في مصر .. ووزارة التعليم تعلن روايتها
زورت أكثر من مليون شهادة.. ضبط شبكة لتزوير الشهادات الجامعية في الهند
لديها شفاه مثل الرشاش.. ترمب يوقف خطاباً رسمياً للإطراء على مسؤولة حكومية
الـ(إف بي آي) يطارد سبعينية استولت على 30 مليون دولار من بنوك أمريكية
تركيا .. موظف "خلوق" يسرق 75 كيلوغرامًا من الذهب والفضة من عمله