آخر الأخبار
  أورنج الأردن شريك الاتصالات لمنتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات MENA ICT Forum 2024   وزير الأشغال يتفقد أعمال الصيانة على طريق الموقر- الأزرق   الأردن.. نقابة الأطباء تحيل طبيبا لمجلس التأديب   تجارة الاردن : لا صحة لتحديد سقف مشتريات للمواطنين عبر التجارة الالكترونية   إعلان من السفارة الأمريكية حول تأشيرات العمالة المؤقتة   من الأحد وحتى الأربعاء.. اعلان من إدارة الترخيص   رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا شبابيا من حملة "أبناء الأردن"   الديوان الملكي يعزي عشيرة الشريدة   تسعيرة ثانية للذهب في الأردن   نقيب الأطباء: الأطباء سيعالجون هؤلاء المرضى مجانا   توقع حسم 50% من تكاليف الشحن الجوي للخضار   وفاة و6 اصابات بمشاجرة مسلحة في الكرك   "تجارة الأردن": توجه لتحديد سقف سنوي بـ200 دينار للفرد في التجارة الإلكترونية   تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي الأول الذي يؤثر على المملكة الاثنين   "تمريض" عمان الأهلية تستقبل وفداً من الملحقية الثقافية السعودية   اختتام بطولة الكليات المفتوحة لخماسي كرة القدم لطلبة عمان الأهلية   لائحة الأجور الطبية 2024 تدخل حيز التطبيق السبت   الأردن .. 1.272 مليار دينار قيمة فاتورة التقاعد   ارتفاع أسعار الذهب نصف دينار للغرام الواحد   أجواء لطيفة في اغلب مناطق المملكة اليوم وغدًا

أحداث الحلقة الأخيرة من توم وجيري: منعت من العرض

{clean_title}
حملت الحلقة الأخيرة من سلسلة الرسوم المتحركة الأكثر نجاحاً وشهرة في التاريخ، عنوان Blue Cat Blues، والتي عرضت عام 1956 اعتبرت الحلقة الأخيرة من الكرتون.

يظهر في نهاية الحلقة القط توم وإلى جانبه الفأر جيري وهما يجلسان مكتئبين على سكة الحديد بعد سلسلة خيبات عاطفية، وتنتهي الحلقة بسماع صوت القطار آتٍ.

لكن الحلقة التي صوّرت على أنها الأخيرة، لم تعرض على هذا الأساس، بل قرر المنتج عدم عرضها بوصفها الأخيرة لما تحمل من كآبة ودلالات نفسية سيئة وقد تكون سلبية في تأثيرها على الأطفال، أن ننقل إليهم موت توم وجيري.

لذلك بثت الحلقة بحادثة انتحار الفأر والقط، لكن ذلك لم يمنع عودتهما في حلقات أخرى، لتكون الحلقة الأخيرة بعد عامين، أي عام 1958 وانتهت بشكل عادي جداً، كأي حلقة أخرى.

وكانت هذه نهاية الحقبة الأولى من "توم أند جيري” التي أطلقها كل من جوزيف بربارة، وويليام حنا.

بعد عرضها مرة واحدة، امتنعت شركة "ترنر” المنتجة عن عرضها مجدداً بسبب مستوى الكآبة المرتفع فيها، وبسبب أثرها الذي قد يكون "مؤذياً لنفسية الأطفال”.