اشتعلت المواقع الإلكترونية الأميركية بمناقشات حول نبوءة تتوقع حدوث كارثة تقضي على الولايات المتحدة بعد وفاة الزعيم الكوبي فيدل كاسترو.
وتتحدث الكثير من النبوءات عن أن الولايات المتحدة الأميركية تنتظر كارثة شاملة، إلا أن الداعية الأميركي جون جونستون هو الوحيد الذي حدد متى تقع الكارثة، مشيراً إلى أنها ستقع عندما يموت فيدل كاسترو.
وبحسب النبوءة التي يناقشها مستخدمو الإنترنت في أميركا فإنه في بداية كانون الأول 2016، ستتعرض واشنطن إلى هجمة يُقتل فيها الرئيس الأميركي الحالي باراك أوباما.
ومن ثم سيبدأ الاقتصاد الأميركي ينهار وكأنه بيت من ورق، وسيتفاقم الوضع عندما توجه أميركا ضربات نووية لأهداف إسلامية، وتتلقى رداً نووياً مماثلاً يقضي على الولايات المتحدة ويُخرجها من حيز الوجود كدولة عظمى.
يُذكر أن جونستون حدد بدقة متى ينحلّ اتحاد الجمهوريات السوفيتية.