آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

العثور علي “سرير الحجر” الذي سُجي عليه سيدنا عيسي بكنيسة القيامة بالقدس المحتلة

{clean_title}
أعلنت قناة "ناشونال جيغرافيك” والتي تعد من أكثر المواقع المسيحية قداسة، عثور فريق يوناني يعمل بكنيسة القيامة في القدس المحتلة بالتعاون مع فريق من الخبراء العثور علي الحجر الجيري الأصلي الذي سجي عليه جثمان سيدنا عيسي عليه السلام، وذلك بعد السماح من سلطات الكنيسة للباحثين من الجامعة التقنية الوطنية في أثينا بالعمل المتواصل لمدة 60 ساعة في القبر.

حيث أوضحت” ناشونال جيوغرافيك” أنه تم نزع الطبقة الرخامية التي غطت القبر منذ قرون، بعناية دقيقة وفائقة، وذلك عنما تم إزالة الكسوة الرخامية لأول مرة أظهرت الفحص الأولي وجود طبقة من الردام تحتها، وبعد مواصلت العمل الشاق والمتواصل علي مدار60 ساعة تم إكتشاف كسوة أخري من الرخام مع صليب محفور علي سطحها، وبعد ذلك تم الكشف عن سرير الدفن الأصلي المصنوع من الحجرالجيري سليماً.

حيث كان يعتقد منذ فترة طويلة أن البقايا الأصلية للقبر دمرت علي مدي القرون في الكنيسة الأصلية التي جلست فوق قبر المسيح والتي تم هدمها في عام 1009 قبل نحو قرن من بدء الحملة الصليبية الأولي في عام 1099، حيث يعتبر ذلك إكتشاف مذهلاً من قبل الفريق اليوناني ولتاريخ المسيحية.
 
 
  •