
أشعلت جريمة القتل البشعة التي نفذها 'مجرم' شاب عشريني بحق والدته بجز عنق والدته وقطع رأسها ، مواقع التواصل و احاديث المواطنين في الشارع الاردني ، نظراً لبشاعة الجريمة التي تعتبر غريبة المجتمع الاردني.
الاردنيون شنوا حملات شعيبة مطالبة بالقضاء على المخدرات و مادة الجوكر التي يعتقد انها احد اهم الاسباب في تنفيذ جريمة 'طبربور' والتي راح ضحيتها سيدة خميسينة بعد تنكيل المجرم بوالدته و اقتلاع عينيها و قطع رأسها ، فكانت الصدمة بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي كبيرة واخذوا يتداولون تفاصيل الجريمة و كيف حدثت و سبب تلك الجريمة.
وطالب ناشطون بضرورة اتخاذ اقصى العقوبات بحق المجرم لكي يتعض غيره من مدمني المخدرات الذين يتعاطون المواد المُخدرة ، و اخذ العديد منهم بتداول صور المجرم و نبذة عن حسابه الشخصي على فيسبوك و تصرفاته الغريبة التي ظهرت وفق الحساب ، وكان المجرم يضع صوراً برفقة والدته قبل قتلها و يضع منشورات غير مفهومة و فيها نوع من عدم التركيز، مما يدل على تعاطيه مواد مخدرة ومذهبة للعقل.
وكانت مديرية الامن العام قد روجت لفيديو قبل نحو اسبوع اكدت فيه على خطر الجوكر والتهيؤات التي تنتج عن تعاطيها واخطارها ، وان المجرم استوحى لمخيلته ان والدته هي عدوته نظراً لتأثير المخدرات مما حرى به تنفيذ جريمته غير المبررة بحقها .
وباشرت مديرية الامن العام ملاحقة ورصد وتتبع كل شخص قام عبر مواقع التواصل الاجتماعي بنشر صورة الضحية التي اقدم ابنها على قتلها عصر الخميس في منطقة طارق بطبربور.
و كما اسند مدعي عام الجنايات الكبرى جناية القتل العمد مع سبق الاصرار لقاتل امه امس في طبربور ، و جنايتي القتل الواقع من الفروع على الاصول والتمثيل بالجثة.
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة