هزّت جريمة قتل غزل أكرم بشارة من قبل زوجها روني فؤاد شتيوي المجتمع اللبناني والعربي، بخاصةً أن أسبابها ظلت مبهمة، إلى أن تكشفت حقائق جديدة عنها.
وفي تفاصيل الجريمة، عُثر على الشابة اللبنانية من مواليد عام 1996 جثّة هامدة في منزلها الكائن في بلدة قب الياس في البقاع، بعدما قتلها زوجها روني فؤاد شتيوي مواليد 1988. واعترف أنه قتلها في نوبة غضب بـ"الضرب حتى الموت" بآلات حادة، بسبب رفضه متابعتها دراستها في سوريا، الأمر الذي لا يبدو مقنعاً.
وفي مفاجآة صادمة، أفادت مصادر أمنية أن الضحية ما زالت عذراء على الرغم من زواجها منذ نحو 4 أشهر.