آخر الأخبار
  شاب دخل ليتوضئ .. فيتوفاه الله في اربد   "200 دينار سنويًا" .. توجه أردني لتحديد سقف قيمة الشراء إلكترونيا   الدفاع المدني ينقذ طفل سقط داخل حفرة في محافظة اربد   وزراء الطاقة والبيئة والتخطيط يبحثون في باكو احتياجات الأردن المناخية   الأردن يرفض اتهامات إسرائيل بتواطؤ الأونروا   الأرصاد : فرصة لسقوط الأمطار وهذه المناطق المتأثرة الأسبوع المقبل   إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء

كارثة 11 سبتمبر ما تزال تهدد حياة الآلاف ... فكيف ذلك؟

{clean_title}
يقول باحثون إن حياة آلاف الأشخاص ما زالت مهددة بكوارث صحية منذ الأحداث الرهيبة في الـ11 من سبتمبر 2001، عندما حطمت طائرات استولى عليها إرهابيون برجي مبنى التجارة العالمي.

ولاتزال عواقب تلك الكارثة تؤثر على حياة الآلاف من الناس حتى يومنا هذا، بسبب السرطانات الناجمة عن تعرضهم للمواد المسرطنة، كالغبار والرماد الذي ترسب بعد تلك الانفجارات، حيث غطت طبقة من الغبار والألياف الزجاجية والبنزين والزئبق وغيرها من المواد السامة العديد من المناطق المحيطة بموقع الكارثة.

كما أشار الباحثون في الولايات المتحدة إلى أن الكثير من الأشخاص وخصوصا من شهود العيان الذين كانوا بالقرب من موقع الكارثة ما زالوا يعانون من مشاكل واضطرابات نفسية، تُدعى "اضطراب ما بعد الصدمة".

وبحسب البيانات التي قدمتها دوائر الخدمات الصحية في الولايات المتحدة، فإنه بعد أحداث الـ 11 من سبتمبر لجأ أكثر من 16% من المواطنين لأخصائيين نفسيين، وبقي معدل الأشخاص اللذين يلجؤون للأخصائيين مرتفعا مقارنة بالمعدلات الطبيعية، ولم يعد المعدل إلى وضعه الطبيعي إلا بعد عام.