آخر الأخبار
  إرادة ملكية بقبول استقالة أعضاء بمجلس الأعيان   رئيس جامعة عمان الأهلية يستقبل نائب الرئيس للعلاقات الدولية الأكاديمية بجامعة وين ستيت الأمريكية   أبو السعود: الناقل الوطني ثالث أكبر مشروع مائي في المنطقة   الخارجية الأردنية: لدينا خطة في (حالة الصفر) في لبنان!   الاردن .. ضبط 100 ألف حبّة مخدرة في حقيبة ملقاة في العمري   إعلان هام حول ساعات العمل في معبر الكرامة   مشروع نظام معدل للشواغر القيادية الحكوميَّة لسنة 2024   فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بالشونة الجنوبية   وفاة أربعينية ضرباً على يد شقيقها في اربد   تعديل على عقد بيع الكهرباء بين الأردن والعراق   تسويات ضريبية وجمركية لـ 172 شركة ومكلَّفا ومخالفا   إلى كم وصل سعر كيلو الثوم في السوق المركزي ؟   ترجيح صرف مستحقات العاملين في الانتخابات قبل نهاية أيلول   ضبط متسول من جنسية غير أردنية بحوزته 6493 دينار في الزرقاء   وزير المياه: الأردن من أكثر الدول فقرا مائيّا على مستوى العالم   ضجة على مواقع التواصل بعد خسارة أردنيين لأموالهم بمنصات تداول وهمية   مجلس الوزراء يقر جملة من القرارات   البنك الأردني الكويتي يحقق مرتبة "المُنجز" ضمن مبادئ تمكين المرأة (WEPs) العالمية   سعـر الذهب عيار 21 بالأردن الثلاثاء   كتلة هوائية حارة تؤثر على الأردن

امرأة تطعم الرجل 'فياغرا' لتغتصبه.. تفاصيل صدمت الرأي العام والقضاء

{clean_title}

عادة ما نسمع بقضايا إغتصاب يكون المتسبب بها رجل، ولكن أن تقوم امرأة باغتصاب رجل فهذا شيء جديد وغريب من نوعه.

فقد تبيّن من خلال بعض الابحاث أن هناك حوادث تتمثل في قيام نساء باغتصاب رجال بطرق مختلفة.

– القضية الاولى بطلتها شابة روسية مهووسة بأفلام الرعب وجمع العناكب، وهي تحاكَم بتهمة تخدير واغتصاب 10 رجال.

وذكر موقع "موسكو نيوز" الروسي أن الشرطة ذُهلت عندما اكتشفت أن فاليريا كاي (32 عاماً) المعروفة بالهدوء والشخصية الجميلة، هي المغتصب الغامض لـ10 رجال بعد تخديرهم بمادة "الكلونيدين" السامة.

المرأة، التي أطلق عليها لقب "الأرملة السوداء" بسبب حبها للعناكب، كانت تتودد إلى الرجال وتدعوهم إلى منزلها حيث تعطيهم شراباً في داخله مادة الكلونيدين فينامون بشكل مباشر طوال 24 ساعة.

وتبيّن أن المرأة تلجأ بعد ذلك إلى نزع ملابس الضحايا واغتصابهم، ومن ثم ربط حبال على أعضائهم التناسلية. وتمكنت الشرطة من اكتشاف هويتها وألقت القبض عليها، ورفع 9 من ضحاياها دعوى قضائية ضدها، في حين امتنع واحد فقط عن ذلك.

أطرف ما في القضية، أن أحد ضحايا فاليريا العشرة رفض التقدم بشكوى ضدها، لأنه لا يذكر شيئا مما جرى في ليلة اغتصابه، وقال للصحافيين بحسرة: "لقد أعجبني ما فعلته تلك الحسناء معي، لكنني كنتُ أتمنى لو أنها لم تستعمل الكلونيدين”.

– القضية الثانية بطلتها روسية أيضا، قامت باغتصاب لصاً اقتحم محلها وحاول سرقتها، حيث قيّدته عارياً وقامت بإطعامه "الفياغرا".

وذكرت صحيفة بريطانية، أن لصاً حاول سرقة محل في روسيا، وجد نفسه ضحية للاغتصاب لمدة 3 أيام من قبل صاحبة المحل، حيث قيّدته عارياً ولم تطعمه سوى "الفياغرا".

واعترف اللص فيكتور يازينسكي (32 عاما) أمام الشرطة بأنه كان مسلحا وحاول سرقة المحل لكنه فوجئ بأن صاحبة الصالون أولغا (28 عاما) تحمل الحزام الأسود في رياضة "الكاراتيه"، حيث طرحته أرضاً بضربة واحدة وقيّدته بسلك مجفف الشعر.

بعدها، ألقته عارياً في إحدى الغرف المظلمة بمحلها، ولم تطعمه سوى "الفياغرا"، واغتصبته طوال 3 أيام حتى تعطيه درسا كي لا يُقدم مرة أخرى على السرقة، ومن ثم أطلقت سراحه وهي تقول له "أرجو أن تكون تعلّمت الدرس جيدا".

وقام اللص الذي أطلق عليه البعض لقب "أفشل لص" بالتوجه مباشرة إلى المستشفى ليعالج من تورم حاد في أعضائه التناسلية، وقصد بعد ذلك مقر الشرطة ليقدم شكوى ضد "أولغا" باختطافه واحتجازه ومن ثم اغتصابه. من جهتها، اعترفت "أولغا" بعد إلقاء القبض عليها بالحادثة، وقالت: "اشتريتُ له سروالا جديدا وأحضرتُ له طعاما، وأعطيته 1000 روبل قبل أن يذهب".

– قضية إغتصاب أخرى، جرت تفاصيلها في زيمبابوي، حيث قامت عصابة مكوّنة من 4 شابات باغتصاب الرجال من أجل الحصول على الحمض النووي DNA. والعصابة كانت تغري الرجال بالصعود معهن في السيارة، أحيانا بحجة إرشادهن إلى مكان ما، وما أن يصعد الشاب حتى يتم أخذ الحيوانات المنوية منه بالقوة وتحت تهديد السلاح.

– لعلّ من أغرب الحوادث، وفاة رجل نيجيري بعدما أجبرته زوجاته الستة على ممارسة الجنس معهن في الوقت عينه. فأروكو أونوجا في ولاية بينو اتخذ لنفسه 6 زوجات بعد أن أصبح ثريا؛ وفي يوم من الايام عاد إلى منزله ودخل غرفة الزوجة الأصغر سنا، غير أن الزوجات الخمس الأخريات اللواتي كن قد عقدن اجتماعا اقتحمن بعده الغرفة بالسكاكين والعصى لإجباره على ممارسة الجنس معهن جميعا، فتوقف عن التنفس فجأة.

– أما في باكستان، فقامت 3 نساء باغتصاب رجل. وبدأت الحادثة عندما ذهب رجل يدعى خليل يبلغ من العمر 23 عاما وهو عامل بأحد الفنادق، لتوصيل الطعام إلى مجموعة من النساء ينتظرن في سيارة بالموقف الخاص بالمطعم.

ونقلت الصحف عن الرجل قوله: "ذهبتُ بالطلب إلى السيارة حيث النساء، وقلن لي إنهن انتقلن حديثاً إلى المنطقة، ثم طلبن مني الذهاب معهن ليرشدنني إلى مكان البيت، وهناك قدّمن لي بعض الحليب الممزوج بمخدر حيث فقدت الوعي بعد شربه”.

وقامت النساء باغتصاب خليل على مدى 4 أيام متتالية وقذفن به في النهاية قرب نهر "قيوم أباد” حيث تمكّن من الوصول الى مستشفى مجاور، وكانت حالته سيئة للغاية، كما ان أعضاءه كانت تنزف ولا يستطيع المشي.