آخر الأخبار
  ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم

العالم يخلد يوم الأمية وسط مؤشرات مقلقة

{clean_title}

بحلول الثامن من ايلول (سبتمبر) من كل عام، تخلد دول العالم مجتمعة، اليوم العالمي للأمية، وسط دعوات إلى مواصلة الكفاح ضد واحدة من أكبر الآفات القائمة أمام التنمية.

ودعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، بالمناسبة، حكومات العالم وشركاءها في القطاع الخاص، إلى تكثيف الجهود لمحاربة الأمية.

وأكد بان كي مون أن لا محيد عن مكافحة الأمية لأجل تحقيق رؤية 2030 التنموية، قائلا إنه محوها ضروري لضمان حقوق الإنسان وتحقيق المساواة بين الجنسين والعيش الكريم.

واستهلت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونيسكو"، الاحتفال باليوم العالمي للأمية، قبل 50 عاما، وفي 1966 تحديدا.

وتسعى الأمم المتحدة، من خلال اليوم الرمزي، إلى تسليط الضوء على واقع الأمية في العالم، فضلا عن التعبئة للتحرك ضد الإشكال بالدول التي لم تنجح بعد في تعليم كافة مواطنيها.

ويحل يوم محاربة الأمية، هذا العام، وسط مخاوف على مستقبل 50 مليون طفل لاجئ حول العالم، والاحتمال المرتفع لعدم تلقيهم تعليما مناسبا، جراء الأوضاع الصعبة التي يعيشون بها، وهو ما قد يشكل عودة إلى الوراء.

وبحسب أرقام معهد يونيسكو للإحصاء، يوجد في عالمنا، اليوم، 757 مليون أمي لا يستطيعون القراءة ولا الكتابة، 115 مليون منهم في ريعان الشباب تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما.