آخر الأخبار
  مقرب من نتنياهو يعلق على خطاب "جو بايدن" ويؤكد: لن ننهي الحرب إلا بهذا الشرط   الخارجية تتابع أوضاع أردنيين محتجزين بعدد من مطارات لندن   اميركا ترجح قبول اتفاق إنهاء الحرب على غزة إذا وافقت حماس عليه   الأمير الحسن يدق ناقوس الخطر: المسألة متعلقة بالهوية   ترفيعات في المجلس القضائي الشرعي - أسماء   تعميم وقرار صادر عن أمانة عمان بشأن "عمال الوطن"   قرارات مجلس الوزراء ليوم الأحد الموافق للثَّاني من حزيران 2024م   بلاغ حكومي يحدد عطلة عيد الاضحى المبارك .. من صباح الاحد حتى مساء الخميس   توضيح حكومي بخصوص العطلة القادمة بمناسبة الجلوس الملكي على العرش   أمانة عمان تكشف خطتها للتطوير الاداري والمالي .. وتستهدف إحالة 11 ألف موظف للتقاعد   الملك يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء   قرار صادر عن وزارة الصناعة والتجارة والتموين بشأن "الشعير"   تحذير حكومي لكل من يتلاعب بالسقوف السعرية للدجاج   إرادة ملكية بوسام النهضة العالي الشأن من الدرجة الاولى للرئيس الخصاونة   إرادة ملكية بمحافظ البنك المركزي الأردني   قرار حكومي بخصوص دوام "عمال الوطن والكوادر الميدانية" خلال الموجة الحارة   اعلان صادر عن ترخيص السواقين والمركبات اعتبارا من اليوم   الاردن .. تراجع معدل البطالة 0.5 نقطة مئوية   التطوير الحضري: توزيع 91 قطعة سكنية   ارتفاع أسعار الشعير لمربي الثروة الحيوانية 7دنانير

الشرطة تروي قصص واقعية تعاملوا فيها مع الأشباح!

{clean_title}

على الرغم من تنوع حجم وقوة وتدريب رجال الشرطة في جميع دول العالم إلا أن هناك قاعدة مشتركة بين كل رجال الشرطة في العالم، وهي حفظ الأمن والدفاع عن سلامة وأمن المجتمع.

 

لذلك فطبيعة عمل رجال الشرطة تحتم عليهم التعامل مع جميع أنواع البشر مع اختلاف طبقاتهم وثقافاتهم، ومن ضمن الأشياء التي يجد رجال الشرطة أنفسهم في مواجهتها هي الأشباح أو الجن ذلك العالم الغامض الذي لا نعلم عنه الكثير حتى نصطدم به.

وبشهادة قوات الشرطة سوف يصحبك التقرير التالي للتعرف على أهم القضايا التي وجد فيها رجال الأمن أنفسهم يتعاملون مع مخلوقات غامضة لا تنتمي إلى عالمنا.

بالتأكيد يتذكر الجميع الهجمات التي وقعت على وزارة الدفاع الأمريكية، وبرجي مركز التجارة العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2003. ولقد كان هناك ملازم من قوات الشرطة الأمريكية يدعى فرانك ميرا كانت مهمته البحث عن ناجين قبل انهيار البرجين بدقائق.

ولقد صرح ميرا الذي تقاعد من عمله بعد حدوث الهجمات إلى وسائل الإعلام أنه رأى عدة نساء يرتدين شعار الصليب الأحمر للإغاثة على الرغم من أن المنظمة لم تكن قد وصلت إلى مكان الحادث بعد، ولقد كانت المسعفات يقدمن العون للمصابين، والغريب في الأمر أن النساء اللائي وجدهن في أماكن خطرة داخل المبنى لم يكنّ يتحدثن أي لغة على الإطلاق بل كن صامتات.

وقال الملازم السابق في قوت الشرطة الأمريكية أنه لم يرَ أولئك المسعفات مرةً أخرى بعد سقوط البرجين، ويعتقد الملازم أن وجود المسعفات بعد عدة ثوانٍ من وقوع الحادث أمر غير طبيعي على الإطلاق.



الجميع يعرف الفيلم الهوليودي المرعب المبني استناداً على أحداث حقيقية حصلت في منزل مسكون في مدينة أنفيلد عام 1977، وبدأت تلك القصة بعد انتقال عائلة بيجي هودجسون إلى ذلك المنزل .

فلقد أخبرت بيجي قوات الشرطة بوجود ظواهر غير طبيعية تحدث في منزلهم، وخاصة في الليل حيث قالت لها ابنتها إن أخاها يصاب باهتزازات ورعشات قوية، وهناك شيء ما يجذبها للأعلى، ويجعلها تحلق في غرفتها والعديد من الظواهر.

ولم تستطع قوات الشرطة بالطبع حل هذا اللغز، فالجاني ليس كائناً بشرياً تستطيع التعامل معه، و للعلم تلك الصورة التي تشاهدها هي صورة حقيقية لما يحدث لهذه الأسرة داخل منزلها.

ولقد تم التقاط هذه الصورة من قبل علماء الظواهر الكونية الغريبة البريطانيين إد و لورين وارن .



في عام 2015 تعاملت الشرطة الأمريكية مع حادث مؤسف راح ضحيته والدة شابة تدعى جنيفر غروسبيك، وتبلغ من العمر 25 عاماً كانت قد انقلبت سيارتها برفقة ابنتها البالغة من العمر 18 شهراً، فقط لتسقط في البحيرة التي تحيط بالطريق.

ولقد أرسلت قوات الشرطة 4 غواصين محترفين؛ من أجل البحث عن أي ناجين، وانتشال الجثث، ولقد كان من بين أولئك الرجال شرطي يدعى تايلور الذي أكد انهم سمعوا صوتاً واضحاً جداً للمرأة المتوفاة والسيارة لاتزال في قاع البحيرة ترشدهم فيه عن مكان الطفلة الصغير التي نجت من الحادث بغرابة.


في عام 2014 قامت قوات الشرطة في ولاية أنديانا الأمريكية بإبعاد عائلة تتكون من أم وثلاثة أطفال بعدما قدمت الأم عدة بلاغات إلى قسم الشرطة تفيد بأن أطفالها تحدث لهم أمور غريبة داخل المنزل، فأدمغتهم تنتفخ ويتحدثون بلغات غريبة مع بعضهم البعض، ويحدث لهم تشنجات عدة مرات أثناء الليل.

وعلى الرغم من أن طبيعة عمل قوات الشرطية لا تعترف بالظواهر الغريبة إلا أنهم أخلوا المنزل من العائلة الصغيرة، ولقد اشتراه أحد الكهنة الذي قال بعد ذلك إنه أخرج من المنزل ما يقارب الـ200 شبح.