آخر الأخبار
  إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"

خطبت له الفتاة التي يريد... ويا للمفاجأة!

{clean_title}

تعمل كخاطبة منذ 9 سنوات وذات يوم أتتها رسالة عبر تطبيق «واتساب» من رقم هاتفي لا تعرفه. وكان المُرسل يطلب إليها أن تبحث له عن زوجة. وقد قامت بذلك بالفعل. لكن، يا للمفاجأة!

يبدو الموقف مضحكاً ومحزناً في آن. فقد عثرت الخاطبة، المعروفة باسم أم محمد، على الفتاة التي تتّفق والشروط التي حددها المُرسل ليتبيّن بعد ذلك أنّ العروس ما هي إلا ضرّتها وأن الأخير هو زوجها. وقد أثنى الأخير على ذوقها وحُسن اختيارها. 


وبحسب تصريح أدلت به لصحيفة «الرياض» السعودية، أشارت الخاطبة إلى أنّها عادة ما تحضر المناسبات الاجتماعية بحثاً عن زوجة مستقبلية لمن يريد ذلك، إلى أنّ بلغتها رسالة زوجها حيث لم يكن منها إلا أن سعت إلى تنفيذ طلبه كما تفعل حين يتعلق الأمر برجال آخرين. 

وهكذا أجريت مراسم الزواج وقبل موعد عقد القران، كشف الزوج حقيقة ما جرى، إذ قال لزوجته: «ذوقك عالي وما قصرتي... الأقربون أولى بالمعروف وأنا أولى من غيري»، فباركت له زواجه، إلا أنّها لم تعرف ما إذا كان عليها أن تبكي أم تضحك.