آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

خطير جدا..جريمة مروعة بطلها مواطن غاضب!!

{clean_title}

أقدم مواطن غاضب، على ذبح زوجته، وبتر جهازه التناسلي، في حين تمكن ابنه من الفرار من قبضته، بمنطقة بني يخلف التابعة للمحمدية، حيث كشفت الرائحة المنبعثة من الجثة الأمر.

وحسب مصادر "اليوم 24” فقد عمد الجاني البالغ من العمر 41 سنة، إلى ذبح زوجته من الوريد إلى الوريد، بمنزلهم بدوار التويبلات التابع لمنطقة بني يخلف، منذ يوم السبت الماضي، وظل الجميع داخل منزلهم، إلى حدود اليوم، حين اتصل الجيران بالدرك لإبلاغهم بأن رائحة كريهة تنبعث من داخل المنزل.

وأضافت المصادر أن عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية بني يخلف، والتي أجرت المعاينة لمسرح الجريمة، وأخذ المعطيات الأولية حول الموضوع، أمرت بنقل الجاني إلى مستشفى مولاي عبد الله بالمحمدية، لتلقي العلاجات الأولية، في حين تم نقل الزوجة الضحية إلى مركز الطب الشرعي الرحمة قصد إجراء التشريح الطبي على جثتها.

وأشارت المصادر ذاتها إلى أن الطفل البالغ من العمر 5 سنوات، الذي عاين تفاصيل الجريمة، يعيش وضعا صعبا، حيث تم نقله إلى أحد مراكز حماية الطفولة.