آخر الأخبار
  الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس

مسلح يطلق الرصاص وسط العاصمة التركية

{clean_title}
اعتقلت أجهزة الأمن التركية، الاثنين، مسلحا أطلق الرصاص وسط العاصمة أنقرة، وذلك بالتزامن مع استمرار الحملات ضد متورطين في الانقلاب الفاشل.

وقالت صحيفة 'حرييت' التركية، على موقعها الإلكتروني الناطق باللغة الإنجليزية، إن المسلح أطلق الرصاص قرب قصر العدل، قبل أن تعتقله الشرطة.

ولم تشر الصحيفة إلى سقوط ضحايا من جراء الهجوم الذي يأتي في وقت لاتزال الأجهزة الأمنية تشن حملات ضد من تقول إنهم تورطوا بالمحاولة الفاشلة.

وكانت الانقلاب الذي قادته مجموعة من الجيش قد باء بالفشل، بعد تدخل الأجهزة الأمنية ورفض المؤسسة العسكرية لهذه الخطوة، وتصدي المدنيين للانقلابيين.

واتهم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ورئيس الحكومة، بن علي يلدريم، وأعضاء من حزب العدالة والتنمية الحاكم 'الكيان الموازي' بالتخطيط لمحاولة الانقلاب.

ويطلق مصطلح الكيان الموازي على المؤسسات الموالية لفتح الله غولن، الذي كان حليفا لأردوغان قبل أن يتحولا لخصمين ويغادر على أثرها للولايات المتحدة عام 1999.

وأقالت الحكومة، حسب محطة 'سي.أن.أن ترك'، 30 حاكما إقليميا، وأكثر من 50 من كبار الموظفين، وسرحت من الخدمة 8777 من المنتسبين إلى وزارة الداخلية.

وكانت السلطات قد أقدمت غداة الانقلاب على اعتقال وعزل وتسريح أكثر من 6000 ضابط وعسكري وقاض، على خلفية الضلوع بالمحاولة الفاشلة.