
يبدو أن جميع محاولات مايكل جاكسون بالمحافظة على سرية حياته الخاصة قد باءت بالفشل، فقد تلاشى الستار الذي وضعه ليخبئ أولاده بعد وفاته وأصبحت شخصياتهم معروفة لاسيما ابنته "باريس" التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي بجمالها.

ولدت باريس في الثالث من أبريل عام 1998 أي تبلغ من العمر اليوم 18 عاما إلا أنها بشكلها و"ستايلها" وإطلالاتها تبدو أكبر سناً، حيث لفتت انتباه الجمهور بعد أن ألقت كلمة مؤثرة عام 2009، حين كان عمرها 11 عاما، خلال جنازة أبيها.

وتعتبر "باريس" ابنة مايكل الوحيدة من زوجته "ديبي روو" وقد حصل على حق الحضانة لتترعرع مع أبيها وتحصل جدتها على حضانتها بعد وفاته.


لم يظهر وجهها أثناء طفولتها إلا مرات قليلة حيث كان يضع أبيها قناع على وجهها إذا ما ظهرت للعامة من خوفه عليه، إلا أنها أصبحت الآن نجمة مواقع تواصل اجتماعي ويتبعها على "إنستغرام" قرابة الـ700 ألف شخص.

وظهرت "باريس" في أكثر من برنامج وثائقي عن أبيها وتعمل على أن تكون ممثلة.
وأثيرت ضجة قبل عامين تقريبا بخصوص محاولة "باريس" الانتحار ولم يتبين السبب الحقيقي وراء الأمر، إلا أن من يتابع "باريس" وصورها على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم يرى بأنها فتاة سعيدة تمضي وقت ممتع بصحبة أصدقائها.

أما حياتها العاطفية فتسير بشكل جيد مع الموسيقي "مايكل سنودي"، وتلاحقهما عدسات الـ"بابارازي" بشكل دائم.

ويكسب الأطفال الثلاثة من ثروة أبيهم 8 ملايين دولار بشكل سنوي.

وذكر صديق مقرب لمايكل وهو خطيب طليقته بأن الأطفال الثلاثة لا يختلفون كثيرا عن أبيهم من ناحية المصروف، حيث دفع "برينس" 50 ألف دولار على بضعة مجوهرات له واشترى سيارة بـ60000 دولار وقيل أيضا أنه يقوم بكل هذا للفت انتباه الفتيات فقط.

وفاة الإعلامية المصرية هبة الزياد
شهد الشمري تكشف حقيقة طلاقها وتنفي شائعات الخيانة
نانسي عجرم تكشف حقيقة الخلافات مع زوجها فادي الهاشم
تفاصيل جديدة في قضية فضل شاكر
جلطة ثانية وخضعت للتنفس الاصطناعي .. تفاصيل عن حالة حياة الفهد
وفاة النجمة إيمان الغوري والمشهورة بشخصية "خيرو أم الهنا"
محمد حماقي وليلة غناء مصرية مميزة على المسرح الجنوبي في جرش
"إلى أين؟".. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي