آخر الأخبار
  هذا ما ستشهده حالة الطقس ليل الثلاثاء/ الاربعاء (ليلة رأس السنة)   رغد صدام حسين في ذكرى والدها: العراقيون لن يسمحوا بتمرير أجندة توسعية   اللواء المتقاعد عمار القضاة يكشف سبب الارتفاع الكبير في اسعار المخدرات بالأردن   سوريا .. إجراءات لاستعادة الأموال المنهوبة وأخرى ضد رامي مخلوف   القبض على شخص حاول اختلاق فتنة دينية عبر التواصل الاجتماعي   مطالبة نيابية بإنشاء "قائمة سوداء" تضم هؤلاء الوزراء والمدراء والمسؤولين   البستنجي: 450% نسبة الزيادة في الضرائب على السيارات الكهربائية في الاردن   الملكة رانيا: نستقبل عاماً جديداً بأمل السلام   "الهيئة المستقلة للانتخاب": لا يمكن فصل أي نائب إلا بهذا الشرط   توضيح صادر عن وزير التربية بخصوص خريجي "الدبلوم" في الاردن   اطلاق اسم الشيخ عزات العبداللات على دوار في منطقة السرو   متى سينتهي تأثير المنخفض الجوي الحالي؟ الموسى يوضح ..   مدير الأمن العام يزور وحدة الجرائم الإلكترونية بمقرها الجديد   أمانة عمان ترفع أجرة باصات صويلح-البيادر   صندوق الزكاة يقر كسوة الشتاء للأسر والأيتام المستفيدين   مطالبة جديدة بعودة التوقيت الشتوي في الأردن   العمل: حملة تفتيشية واسعة لضبط "العمالة المخالفة"   تقديم 81680 طلباً للاستفادة من المنح والقروض   صحيفة بريطانية: أسماء الأسد لا تملك وثائق صالحة لدخول المملكة المتحدة   الإعدام تعزيرا لأردني في السعودية

من أسوأ ممثلة عربية لهذا العام؟

{clean_title}
خلال مسلسلات رمضان الكثيرة والتي تنوعت فيها الوجه كانت هناك تقييمات من المشاهدين بشكلٍ عام عن أفضل وأسوأ الممثلين ومن ثم تلتهم آراء النقاد.

فاعتبرت الناقدة حنان شومان أن إطلالة حنان شوقي في مسلسل (الكيف) هذا العام الأسوأ على الإطلاق
وبدوره اعتبر الناقد طارق الشناوي أن الفنانة التونسية لطيفة لقائمة أسوإ الممثلات عن مسلسلها (كلمة سر)، والذي كان أول بطولة لها في الدراما التلفزيونية، فاعتبر أن المسلسل ككل من أسوأ مسلسلات هذا العام، ووقال إن لطيفة لم تستطع أن تمثل فيه على نحو جيد.

وقال الناقد نادر عدلي إن الممثلة التونسية درة زروق الأسوأ هذا العام عن دورها ليلى في مسلسل (الخروج)، حيث أكد أن أداءها كان مستهترا بطبيعة الشخصية التي تمثلها، ولم توصل احساسها للمشاهد رغم أن المسلسل بوليسي.

أما الناقد وليد سيف، قال إن ليلى علوي في مسلسل (هي ودافنشي) كان الاختيار الأسوأ لها على مدار السنوات الأخيرة، رغم النجاحات الكبيرة التي كانت تحققها سابقا.