آخر الأخبار
  لـ 6 ساعات.. فصل للتيار الكهربائي عن مناطق جنوب المملكة (أسماء)   الجيش في بيان جديد: مقتل شخص والقبض على 6 آخرين   تعديل أوقات عمل جــسر الملك حسين   الزيود: نطالب برفع الحد الأدنى للأجور إلى 500 دينار   الحكومة: لا تمديد لقرار إعفاء السيَّارات الكهربائيَّة   الأمانة: توجه لإنشاء مواقف لمركبات مستخدمي الباص السريع   الصفدي: حادثة الاعتداء على رجال الأمن العام بالرابية عمل إرهابي جبان   وقف ضخ المياه من الديسي 3 أيام مطلع الشهر المقبل   إزالة 15 اعتداء على مصادر المياه في قناة الملك عبدالله   رئيس الوزراء جعفر حسان يزور منتسبي الأمن العام المصابين بإطلاق النار في الرابية   بدء التسجيل لموسم الحج الجديد 26 الشهر الجاري إلكترونيا (رابط)   العيسوي يعود مصابي الأمن بحادثة الرابية   ترجيح تخفيض سعر البنزين 7 فلسات ورفع الديزل 5 الشهر المقبل   إرشادات أمنية تزامناً مع المنخفض الجوي   عمان الأهلية الثانية محلياً على الجامعات الاردنية بتصنيف التايمز لجودة البحوث العلمية متعددة التخصصات 2025   الحكومة: إطلاق النار في منطقة الرابية اعتداء إرهابي على قوات الأمن   الأمن : مقتل شخص أطلق النار على الأمن في الرابية   إغلاقات وتحويلات للسير لصيانة 5 جسور في العاصمة   هطول مطري بعد ظهر الأحد وتحذير من الانزلاق   مصدر عسكري مسؤول: القبض على شخص في المنطقة العسكرية الشرقية حاول التسلل إلى المملكة

من أسوأ ممثلة عربية لهذا العام؟

{clean_title}
خلال مسلسلات رمضان الكثيرة والتي تنوعت فيها الوجه كانت هناك تقييمات من المشاهدين بشكلٍ عام عن أفضل وأسوأ الممثلين ومن ثم تلتهم آراء النقاد.

فاعتبرت الناقدة حنان شومان أن إطلالة حنان شوقي في مسلسل (الكيف) هذا العام الأسوأ على الإطلاق
وبدوره اعتبر الناقد طارق الشناوي أن الفنانة التونسية لطيفة لقائمة أسوإ الممثلات عن مسلسلها (كلمة سر)، والذي كان أول بطولة لها في الدراما التلفزيونية، فاعتبر أن المسلسل ككل من أسوأ مسلسلات هذا العام، ووقال إن لطيفة لم تستطع أن تمثل فيه على نحو جيد.

وقال الناقد نادر عدلي إن الممثلة التونسية درة زروق الأسوأ هذا العام عن دورها ليلى في مسلسل (الخروج)، حيث أكد أن أداءها كان مستهترا بطبيعة الشخصية التي تمثلها، ولم توصل احساسها للمشاهد رغم أن المسلسل بوليسي.

أما الناقد وليد سيف، قال إن ليلى علوي في مسلسل (هي ودافنشي) كان الاختيار الأسوأ لها على مدار السنوات الأخيرة، رغم النجاحات الكبيرة التي كانت تحققها سابقا.