آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

“هاني في الادغال” لـ رمضان 2016: 5 دلائل قاطعة على فبركته

{clean_title}

صبحت برامج المقالب الت تُعرض بشكلٍ خاص خلال موسم رمضان المبارك، موضع شكٍّ وإنتقادٍ لدى المشاهدين، الذين عاماً تلو الآخر، يكتشفون هفوات تؤكّد أنّ كل تلك الأحداث مفبركة ومتّفق عليها مسبقاً بين المقدّم والضيف لقاء مقابلٍ ماديٍّ معيّن.

الفنان هاني رمزي خاض تجربة تقديم هذا النوع من البرامج لأوّل مرة العام الفائت من خلال "هبوط اضطراري” الذي فشل فيإقناع المشاهدين بحقيقة قصته، إذ لم ينجح المخرج في نقل صورة الطائرة التي تعرّضت للعطل وهي في الجو، ولم يعطِ أهميّة لأداء الكومبارس الفاشل في تجسيد دور الركّاب المذعورين، ناهيك عن الكاميرا التي تمّ رصدها مثبّتة وواضحة في إحدى زوايا الطائرة.

وهذا العام، عاد رمزي بمقلبٍ جديدٍ تحت عنوان "هاني في الادغال”، وللأسف، وحتى لو كانت ميزانيّته أكثر ضخامة من العام الفائت وذلك بسبب تصويره في افريقيا على حدّ فزلهم، إلّا أنّه أصبح بإمكاننا أن نجزم بأنّ الضحايا ليسوا ضحايا وهم على علمٍ بكافة التفاصيل قبل بدء التصوير والوصول إلى الموقع في الأدغال.

وفي ما يلي، نستعرض معكم5 دلائل قاطعة على فبركة مقلب "هاني في الادغال” لـ رمضان 2016:

 

أوّل خطأ رُصد كان الكاميرات المنتشرة داخل السيارة التي تقلّ الضيف في الجولة السياحيّة والتي تلتقط ردّة فعله من جميع الزوايا!

الكاميرات تفضح فبركة

ثاني خطأ وقع فيه القيّمون على البرنامج هو تلقيم الضيف ما عليه أن يفعله منذ البداية وحتى النهاية، وهذا ما أثبته محاولة كل من النجوم الذين كانوا داخل السيارة، الوصول الى المفتاح الذي لم يكن موجوداً ولا مرة، فينتهي بهم الأمر بشتم السائق الذي أخذه معه!

كل ضيوف هاني رمزي يبحثون عن المفتاح في

ثالث خطأ يتعلّق أيضاً بأداء الضيوف، ألا وهو أنّه وحال سماعهم صوت الطائرة المروحيّة تقترب، يتلاشى الخوف فجأة من الحيوانات المفترسة التي تملأ المكان ويركضون من دون تردّد أو خوف نحوها دون الإلتفات خلفهم للتأكّد أنّهم بأمان.

رابع خطأ، هو السيارة التي تظهر في مسافة ليست ببعيدة من سيارة الضيف المعطّلة! إن كان لديه الجرأة للخروج والركض نحو الطائرة، لماذا لم يركض نحو السيارة الأخرى منذ البداية؟

اداء الضيوف ضعيف في

خامساً، والذي يعتبر خطأ فاضحاً جدّاً، هو رصد رجلٍ في جميع الحلقات يظهر خلف السيّارة على الأرجح لإعطاء التعليمات للحيوانات حول تحرّكاتها التالية، وهنا أيضاً لا ننسى أنّ هذه الأسود والفهود تقوم بنفس التصرّفات في كل حلقة، من قضم الإطارات والصعود إلى ظهر السيارة والتمدّد نحو أعلى السقف وغيرها…