آخر الأخبار
  تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب

على ماذا تدل آلام الوجه اليومية

{clean_title}

 قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأعصاب إن الشعور بآلام يومية في الوجه، كالوجنات مثلاً، قد يدل على الإصابة بما يعرف بآلام الوجه مجهولة السبب.


وأوضحت الرابطة أن المريض يشعر بآلام ضاغطة ومستمرة على جانب واحد من الوجه، دون أن يجد لها سبباً واضحاً. وقد تمتد الآلام باتجاه العين والأنف والفك والأذن أو إلى الذقن ومؤخرة الرقبة. وفي الليل تختفي الآلام غالباً.


وفي هذه الحالة ينبغي استشارة طبيب أعصاب. وكي يتمكن الطبيب من تشخيص الأعراض بأنها مجهولة السبب، يجب استبعاد الإصابة بأمراض أخرى، مثل الحزام الناري والتهاب الجيوب الأنفية أو أحد أمراض الجهاز العصبي المركزي مثل التصلب المتعدد.


ويساعد تشخيص الأعراض على أنها مجهولة السبب على شعور المريض بقدر من الارتياح. ولكن من المفيد حينئذ اللجوء إلى العلاج السلوكي؛ حيث يتعلم المريض كيفية التعامل مع الآلام.


ومن المجدي أيضاً ممارسة الأنشطة الحركية الخالية من الاهتزازات القوية مثل المشي، وكذلك ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل الاسترخاء العضلي التقدمي.


وإذا لم تكن هذه التدابير كافية، فيمكن بشكل إضافي اللجوء إلى مضادات الاكتئاب.