آخر الأخبار
  الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة   الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية   الملكة: أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال   الدفاع المدني يحذر الأردنيين: نقصان الأوكسجين اسرع مما تتوقع   الجيش يحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر بالونات   الضمان الاجتماعي يعلن نتائج الدراسة الاكتوارية الـ11   ارتفاع أسعار الذهب محليا   زين كاش تُطلق حملة استقبال العام 2026 للفوز بـ 2026 دينار   الدفاع المدني يحذر: تجنّبوا النوم والمدافئ مشتعلة وبكافة أنواعها   طقس بارد حتى الثلاثاء وأمطار متوقعة اعتبارًا من مساء الاثنين   القريني: إصابة يزن النعيمات ستُبعده شهرين عن الملاعب   الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها   حادثة جديدة .. وفاة 5 اشخاص نتيجة تسرب غاز مدفاة بهاشمية الزرقاء   الإدارة المحلية: التعامل مع 90 ملاحظة خلال المنخفض ورفع الجاهزية للتعامل مع أي طارئ   توقف عمل تلفريك عجلون اليوم بسبب الظروف الجوية   المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب   تراجع فاعلية المنخفض الجمعة وارتفاع طفيف في الحرارة السبت

على ماذا تدل آلام الوجه اليومية

{clean_title}

 قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأعصاب إن الشعور بآلام يومية في الوجه، كالوجنات مثلاً، قد يدل على الإصابة بما يعرف بآلام الوجه مجهولة السبب.


وأوضحت الرابطة أن المريض يشعر بآلام ضاغطة ومستمرة على جانب واحد من الوجه، دون أن يجد لها سبباً واضحاً. وقد تمتد الآلام باتجاه العين والأنف والفك والأذن أو إلى الذقن ومؤخرة الرقبة. وفي الليل تختفي الآلام غالباً.


وفي هذه الحالة ينبغي استشارة طبيب أعصاب. وكي يتمكن الطبيب من تشخيص الأعراض بأنها مجهولة السبب، يجب استبعاد الإصابة بأمراض أخرى، مثل الحزام الناري والتهاب الجيوب الأنفية أو أحد أمراض الجهاز العصبي المركزي مثل التصلب المتعدد.


ويساعد تشخيص الأعراض على أنها مجهولة السبب على شعور المريض بقدر من الارتياح. ولكن من المفيد حينئذ اللجوء إلى العلاج السلوكي؛ حيث يتعلم المريض كيفية التعامل مع الآلام.


ومن المجدي أيضاً ممارسة الأنشطة الحركية الخالية من الاهتزازات القوية مثل المشي، وكذلك ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل الاسترخاء العضلي التقدمي.


وإذا لم تكن هذه التدابير كافية، فيمكن بشكل إضافي اللجوء إلى مضادات الاكتئاب.