آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

لماذا نقول ألو حين نجيب على الهاتف؟

{clean_title}
هل خطر لك أن تسألي نفسك لماذا نقول ألو حين نرد على الهاتف في كل بلاد العالم؟ القصة اكتشفها، عام 1987، أستاذ محاضر في جامعة بروكلين الأميركية، يُدعى ألن كونيغيسبرغ، الذي بدأ رحلة البحث عن أصول الكلمة، ليتوصّل بعد خمس سنوات، أي عام 1992، إلى حل لغز هذه الكلمة العالمية.

إذ وفق ما نشرت الصحيفة الأميركية وقتها، توصّل كونيغيسبرغ إلى أن توماس إديسون هو من يقف خلف هذه التسمية، من خلال العثور على مراسلة بين إديسون ورئيس شركة التلغراف ت. ب. ا. قائلاً له "لا أعتقد أننا سنحتاج إلى جرس إنذار للهاتف، فكلمة "هيللو” يمكن سماعها على بعد 10 إلى 20 قدما من الهاتف… ما رأيك؟”.

وبالفعل، تمّ اعتماد هذه الكلمة تدريجياً لتصبح كلمة عالمية. لكن تتمة الرواية، هي أنّ صراعاً عنيفاً حصل بين كلمة "هيللو” (توماس إديسون)، وبين "اهوي” التي كانت تستعمل في السفن، وكان قد اقترحها مخترع الهاتف ألكسندر غراهام بل. لكن في النهاية، حسم الخيار لصالح خيار إديسون. هكذا تطورت الكلمة من شعب إلى آخر لتصبح "آلو”، إلى "هولا”.