آخر الأخبار
  الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب   تحذير صادر عن مدير مركز الحسين للسرطان للأردنيين   رئيس وزراء قطر: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن اتفاق غزة   أبو الغيط: الأردن في قلب الاحداث ودبلوماسيته نشطة للغاية   النائب الهميسات يوجه سؤالاً للحكومة بخصوص مديرة المواصفات والمقاييس   الحكومة الاردنية ستنظر برفع الرواتب بموازنة عام 2027   الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم   عثمان القريني يكشف عن موعد مباراة الاردن والمغرب وحقيقة تغير موعدها   تفاصل حالة الطقس في المملكة حتى السبت   العيسوي يلتقي وفدا من أبناء عشائر حلحول- الخليل بالأردن   وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات

144 ألف يورو.. ثمن رسالة "تيتانيك" ليلة غرقها.. ماذا كُتب فيها؟

{clean_title}
بيعت رسالة كتبت على متن سفينة 'تيتانيك' يوم غرقها، وهي الرسالة الوحيدة الناجية حتى الآن، بسعر 119 ألف جنيه إسترليني (144 ألف يورو)، خلال مزاد علني في إنكلترا، بحسب ما أعلن المنظمون.

واشترى الرسالة والظرف الذي يحويها قبل عشرين عاماً تقريباً أحد جامعي التحف من شركة 'هنري الدريدج أند سن'.

وقال أندرو الدريدج المسؤول في الشركة إن 'أهمية هذه الرسالة كبيرة، وبحسب معلوماتنا فإنها الوحيدة التي كتبت في هذا اليوم المشؤوم'.

وكتبت الرسالة إيستر هارت الناجية من غرق سفينة 'تيتانيك' لكنها لم ترسل قط. وكان يفترض أن ترسلها البريطانية إلى والدتها لدى عودة السفينة إلى ساوثمبتون في جنوب إنجلترا في أبريل 1912.

وكتبت الرسالة ليل الأحد 14 أبريل 1912 قبيل اصطدام السفينة بجبل جليد. وكان بنجامين هارت زوج إيستر من بين 1500 شخص قضوا في الكارثة.

وتم إنقاذ إيستر هارت مع ابنتها إيفا. والأخيرة كانت يومها في السابعة من العمر، وبقيت حتى وفاتها عام 1996 أحد أشهر الناجين من غرق السفينة.

وفي رسالتها، تروي إيستر هارت أنها كانت مريضة عشية كتابة الرسالة. وكتبت أيضا أنها ستغني في مساء اليوم التالي مع ابنتها على أحد مسارح السفينة.

وبعد سنوات على الكارثة تذكرت إيفا هارت أن والدتها عثرت على الرسالة في جيب معطف والدها الذي قضى في غرق السفينة.