آخر الأخبار
  القوات المسلحة تتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   إنفجار جسم متفجر في الزرقاء ووفاة شخص وإصابة شخصين اخرين   وزير الزراعة: توفّر زيت الزيتون المستورد في الأسواق خلال مدة أقصاها 10 أيام   هيئة الإعلام تمنع التصوير خلال امتحانات الثانوية العامة دون تصريح   تأجيل رسوم الفصل الثاني لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي حول قرار الغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة   محمود عباس: السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الرئيس ترمب والوسطاء والشركاء من أجل صنع السلام العادل والشامل   "رفض التبديل" .. يزيد أبو ليلى يكشف كواليس الهدف الأول في نهائي كأس العرب   إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم   فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غدا   أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوط YOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات   مهم حول صرف رديات 2024!!   الحكومة تدرس استخدام سيارات الإسعاف لمسرب (الباص السريع)   وزير الاقتصاد الرقمي : تحديث شامل لتطبيق سند   غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات   الحكومة تقر تسويات ضريبية جديدة   السميرات: بوابات إلكترونية في مطار ماركا مطلع 2026   حسان: ملتزمون بتصويب استيضاحات ديوان المحاسبة أولا بأول ومنع تراكمها   الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024   أكثر من 17 ألف مخالفة لمركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني
عـاجـل :

غوارديولا يُلدغ من خيتافي مرتين ويخشى الثالثة

{clean_title}

وكاله جراءة نيوز - عمان - لأن الانطباعات الأولى تدوم كما تقول الحملات الدعائية للعطور والأزياء، يظل أول أعوام بيب غوارديولا كمدير فني لبرشلونة، ماثلا في أذهان جماهير الفريق وفي ذهنه هو شخصيا، وانطباعات غوارديولا مع خيتافي ليست جيدة.

 

ففي موسم 2008/2009، سجل بيب أول انطلاقة ناجحة له، بعد أن حقق الفريق تسعة انتصارات متتالية، لكن في 23 تشرين ثان/نوفمبر عام 2008 تمكن خيتافي بقيادة المدرب فيكتور مونيوز من العودة بتعادل 1-1 بفضل هدف للاعبه السابق مانو ديل مورال، وحال وقتها سيدو كيتا دون الخسارة في الشوط الثاني.

 

في الوقت الحالي، لا يزال برشلونة يحتفظ بستة من لاعبيه في ذلك اليوم، هم فالديز وألفيش وبويول وبيكيه وكيتا وتشافي، بينما لا يحتفظ خيتافي من ذلك الجيل سوى بكاتا دياز وكاسكيرو.

 

وفي الموسم الحالي فبعد استهلال الموسم بهزيمة وتعادل، تحول أبناء غوارديولا إلى ماكينة انتصارات حقيقية، حتى وصل إلى ملعب خيتافي في 27 تشرين الثاني/نوفمبر فتعثرت الماكينات الكتالونية وخسر الفريق صفر-1.

 

وفي الوقت الحالي، ينظم برشلونة عملية مطاردة مذهلة لريال مدريد وقلل ست نقاط من الفارق بينهما في آخر خمس جولات، بفضل تسعة انتصارات على التوالي. ورؤية خيتافي في هذا الوقت من العام لا تسر غوارديولا وتقلب عليه ذكريات سيئة، ومشاعر سلبية ومخاوف من ضياع حلم كان قد اقترب لذلك فالزرق ضيوف غير مرغوب فيهم على ملعب "كامب نو".

 

وعلى الجانب الآخر ففي خيتافي يسعى أبناء المدرب لويس غارسيا إلى مواصلة رحلة صعودهم أملا في اقتناص مركز أوروبي، فيما يأمل الكتالونيون في اجتياز عقبة خيتافي المزعجة بالنسبة له انتظارا لإهدار الغريم ريال مدريد لأي نقاط على ملعب أتلتيكو مدريد جاره اللدود.