آخر الأخبار
  اول تساقط للثلوج على أعالي هذه المناطق فجر وصباح الاربعاء   الأردن يتقدم 9 مراتب في مؤشر الأداء الإحصائي   ارتفاع مساحة الأبنية المرخصة 12.3% في 2025   ولي العهد ورئيس الوزراء الهندي يزوران متحف الأردن   مودي: زيارتي للأردن حققت نتائج تفتح آفاقًا للتقدم   راصد: موازنة 2026 الأقل بنسبة الإقرار في آخر 5 سنوات .. و928 توصية قدمها النواب   ولي العهد ينشر لقطات من متابعته لمباراة النشامى   الملك وناريندرا مودي يحضران افتتاح منتدى الأعمال الهندي الأردني   إدارة الأرصاد: أمطار غزيرة اليوم مع انخفاض في درجات الحرارة   أردني يطلق على ابنته اسم «أردن»   البكار: كلفة التقاعد المبكر تشكل 61% من فاتورة الرواتب التقاعدية للضمان   عمان الأهلية تشارك بمؤتمر الجمعية الأمريكية للنطق واللغة والسمع   البري يهنئ الملك وولي العهد بتأهل النشامى إلى المربع الذهبي في كأس العرب   الملك: مبروك يا نشامى .. مبروك للأردن   هل يفعلها جعفر حسان؟ .. دعوات لإعلان الخميس عطلة رسمية لتمكين الجماهير من حضور نهائي كأس العرب   لمساندة النشامى في قطر .. الهميسات يدعو لإعلان عطلة رسمية الخميس   حسّان يوجه يتسريع توسعة قسم الكلى في مستشفى الأمير حسين   بدعم من وكالة الإمارات للمساعدات الدولية .. توزيع كسوة الشتاء على أطفال غزة   انخفاض أسعار الذهب محليًا   حسّان يتفقد عدد من المواقع في محافظة البلقاء

الجسمي يعلن عن أغنية "مغربية" والمعلقون يسخرون منه

{clean_title}
 الجسمي يعلن عن أغنية "مغربية" والمعلقون يسخرون منه ولم يتردد المعلقون على تدوينة حسين الجسمي في السخرية منه، حيث دعوه إلى الابتعاد عن المغرب والغناء لصالح "إسرائيل" أو "أمريكا" أو "إيران" باعتبار أغانيه نذير شؤم.

وذكر الناشطون حسين الجسمي بأغانيه التي ارتبطت بأحداث مأساوية في البلاد العربية والعالم.
وربط الناشطون بين أن يغني الجسمي لفريق نادي برشلونة الإسباني أغنية "حبيبي برشلوني" في العام 2012، ليتبعها تدهور في مستوى برشلونة قبل موسمين، رغم مسيرة نجاح طويلة.

وربطوا كذلك بين ما حدث في ليبيا من أوضاع أمنية متدهورة وبين إطلاقه أغنيته "ليبيا يا جنة" في 2011.

ولم يتوقف الأمر عند ذلك، فعندما غنى لمصر "بشرة خير" في عام 2014، تدهورت الأوضاع المعيشية والاقتصادية والأمنية بشكل أكبر، إذ إن هذه الأغنية صدرت بعد مدة من الانقلاب العسكري الذي شهدته مصر، إلى جانب ما تعرضت له السياحة من ضربات موجعة، ما دفع البعض إلى التعليق: "أي بشرة خير كان يقصد الجسمي بأغنيته؟".

وأطلق كذلك الجسمي أغنية "لما بقينا في الحرم" في عام 2015 بمناسبة قرب مناسك الحج، ليأتي بعدها موسم كارثي وقعت خلاله حادثتا سقوط الرافعة في الحرم المكي، ثم تدافع الحجاج خلال رمي الجمرات وسقوط مئات القتلى. 

ولم يكن الجسمي محظوظا أبدا حينما غنى لباريس؛ فبعد أن أطلق أغنيته "نفحات باريس" بأسبوعين، جاءت العمليات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية باريس في أواخر 2015، وهو ما دفع بالعديد من المغردين إلى إطلاق انتقادات ساخرة طالت الفنان الإماراتي "غير المحظوظ".