
فرض جيش الاحتلال الإسرائيلي طوقا أمنيا محكما على محافظة رام الله والبيرة بالضفة الغربية المحتلة، ليلة الثلاثاء، عقب استشهاد فلسطيني وإصابة آخر، في حادثين منفصلين.
وعزلت قوات الاحتلال المحافظة عن محيطها الخارجي، ومنعت المواطنين الفلسطينيين من الدخول إليها أو الخروج منها.
ونشرت قوات الاحتلال العديد من الحواجز العسكرية الثابتة و"الطيارة" على المداخل المؤدية إلى مدينتي رام الله والبيرة، وتلك الرابطة مع المدن والمحافظات الفلسطينية الأخرى.
واحتجز جنود الاحتلال مئات المركبات عند الحواجز العسكرية على الطرق الرابطة بين رام الله وشمال الضفة وجنوبها، ونفذوا عمليات مطاردة واسعة، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
وقتلت قوات الاحتلال الشاب أمجد سكري (29 عاما) على حاجز بيت إيل شمالي مدينة البيرة ظهر الاثنين، كما قتلت شابا آخر "مجهول الهوية" قرب قرية بيت عور الفوقا جنوب غربي رام الله بدعوى محاولته دهس أحد المستوطنين.
الأمم المتحدة تدعو لوقف التوسع الاستيطاني ونشاطاته في الضفة الغربية
الصين: دخول أول مشروع ضخم لإنتاج الميثانول الحيوي حيز التنفيذ
ترمب يعلن ارتباط نجله الأكبر للمرة الثالثة
ترامب: إذا صدر حكم قضائي ضد الرسوم الجمركية ستكون كارثة
علماء يكشفون غلافا جويا مفاجئا لكوكب صخري فائق الحرارة
علماء: الاحتباس الحراري يفاقم الظواهر المناخية المتطرفة
مصادر: أميركا حجبت معلومات مخابراتية عن إسرائيل خلال عهد بايدن
الأونروا:” إسرائيل” تمنع إيصال المساعدات إلى غزة