آخر الأخبار
  "الادارة الجديدة في سوريا" تنوي تدفيع ايران 300 مليار دولار كتعويضات عن دورها في عهد "الاسد"!   ديوان المحاسبة: هذا ما وجدناه في "صندوق المعونة الوطنية"   كيف ستكون حالة الطقس خلال الايام الثلاثة القادمة؟ "الارصاد" تجيب ..   الأردن.. اختفاء 177 سماعة طبية من المركز الوطني للسمعيات   قرار صادر عن "الادارة السورية الجديدة" يخص زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد   العيسوي يرعى احتفال نادي ضباط متقاعدي عمان باليوبيل الذهبي لتأسيسه   لقاءات الملك 2024: ترسيخ لنهج هاشمي أصيل في بناء الوطن   ديوان المحاسبة يكشف عن أموال منح غير مصروفة وانتهاء حق سحبها   115 ألف دينار صرفت لمؤذنين متغيبين عن عملهم   وزارة الأشغال تنهي العمل بمشروع مجمع دوائر وزارة المالية   الخزينة تتحمل عمولات على قروض غير مسحوبة بقيمة 5.122 مليون دينار في 2023   حريق كبير يلتهم محل أثاث بعمان   الأردن.. 17 ألف مخالفة على المركبات الحكومية في 2023   أسعار الذهب في الأردن الأربعاء   نحو 3.5 مليار دولار قروض ومنح خارجية وقعتها الحكومة في 2024   الإمارات: ملتزمون بتعزيز عمل الشباب بين الخليج والأردن   عمان الأهلية تستضيف مدرب المنتخب الوطني للتايكواندو   المستشفى الأردني بنابلس: تعاملنا مع 2449 حالة في 3 أيام   نقيب الصاغة يدعو الأردنيين للاستثمار بالذهب كملاذ آمن   الأرصاد": ارتفاع قليل على درجات الحرارة اليوم الاربعاء وأمطار خفيفة مطلع الأسبوع المقبل

سيرين عبدالنور تكشف عن هدية ماسية تلقتها في الكريسماس

{clean_title}

في الوقت الذي وصفت فيه الفنانة اللبنانية سيرين عبدالنور عام 2015 بأنه لم يكن رائعاً، أكدت أنه لم يكن سيئاً!.

سيرين اختصرت عام2015 على صعيد حياتها المهنية والشخصية، وقالت: «كان عاماً ناجحاً على الصعيد المهني، إذ حققت أغنية «عادي» وكليبها المصوّر أصداء لافتة، كما كان «24 قيراط» كمسلسل رمضاني عملاً موفقا، أما بالنسبة إلى التعب النفسي، فقد واجهتُ مواقف غير منتظرة على الصعيد الشخصي، إلى جانب بعض الشائعات التي أزعجتني وأثّرت فيّ».

الطريف أن سيرين مازالت تعيش أجواء الكريسماس بكافة تفاصيلها، حتى أنها تنتظر هديتها من زوجها في آخر كل عام، وقد كشفت الهدية التي تلقتها نهاية 2015 قائلة: «تلقيت هدية رائعة من زوجي، فهو ينتظر مناسبة محددة ليحضر لي ما يعجبني، هدية العيد، كانت اجتماع عائلتيّ الصغيرة والكبيرة والصلاة معاً، بينما يفقد البعض هذه «اللمّة» الأسرية بسبب الموت أو الهجرة أو الخلافات، كما تلقيت سواراً ماسياً أحببته كثيراً».