آخر الأخبار
  النشامى يتخطى السعودية ويضرب موعداً مع المغرب في نهائي كأس العرب   الشوط الثاني: الأردن (1-0) السعودية .. تحديث مستمر   ثلاثة ملايين دولار وملفات سرية… رواية روسية تكشف تفكك الدائرة الضيقة حول الأسد   الصفدي لـ فيليب لازاريني: غزة ما تزال تواجه كارثة إنسانية نتيجة الدمار الذي سببه العدوان الإسرائيلي   إتصال يجمع الوزير أيمن الصفدي بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان .. وهذا ما دار بينهما   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة: زخات ثلجية خلال ساعات فجر وصباح الأربعاء   النائب رائد رباع يطالب بالسماح لسيارات الإسعاف والدفاع المدني باستخدام مسرب الباص السريع   الأردن يسير قافلة مساعدات جديدة إلى سوريا   الأردن يعزي المغرب بضحايا الفيضانات   دراسة: الفرد في الأردن يهدر 81.3 كيلوغرام غذاء سنويا   الملك ووزير الخارجية الصيني يبحثان توطيد الشراكة بين البلدين   التعليم العالي: بدء تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين   التنمية: صرف معونة الشتاء مع مخصصات كانون الأول الحالي   الزعبي تؤكد أهمية الثقافة المؤسسية لتحقيق التميز واستدامة الأداء   المؤسسة الاستهلاكية المدنية تعلن عن عروض ترويجية واسعة   القبض على عصابة إقليمية لتهريب مخدرات و22 تاجرًا وضبط كميات كبيرة   كما ورد من النواب .. مالية الأعيان تقر مشروع قانون الموازنة   الدقيقة 11 .. رسالة وفاء من المدرجات الأردنية لـ يزن النعيمات   حسّان يستقبل مودي في المطار   الجيش يدعو مواليد 2007 لمتابعة منصة خدمة العلم تفادياً للمساءلة

ذهب ليعيدها لبيت زوجها فحصلت المفاجأة ..!!

{clean_title}
 لم يكن المواطن السعودي علي الغامدي يتوقع أن يقع في شباك الحب مرة ثالثة، ويتحول من مصلح ذات البين إلى عريس، على الرغم من أنه متزوج من اثنتين وأنجب منهما أولاداً مميزين.

الغامدي ذهب كعادته ليسهم في حل إشكال بين زوجين، بعد أن بلغ الخلاف أوجه بينهما، ودفعهما الشقاق إلى طرق أبواب الجهات الأمنية والمحاكم، بحسب ما نشرت صحيفة "عكاظ” السعودية.

إلا أن هذه المرة لم تكن كسابقاتها بالنسبة للغامدي، فقد حمل تحركه أمس الأول من مدينة الباحة إلى محافظة بلجرشي للمساهمة في حل إشكال زوجي مفاجأة سارة، ليتحول من مصلح بين الزوجين إلى عريس، لتعود به الزوجة المختلفة مع زوجها إلى منصة الزفاف للمرة الثالثة.

تفاصيل القصة

بعد أن انسدت دروب المودة بين الزوجين، وبحكم علاقة الغامدي بلجان إصلاح ذات البين، استعان والد الزوجة بإحدى الشخصيات الفاعلة في الإصلاح، وطلب منه الحضور ليبذل جهده في التوفيق بين المتنافرين.

وبعد محاولات رجال الإصلاح لحل المشكلة، إلا أن الزوجة أصرّت على الانفصال، وتمسّكت بحقها في الطلاق، ما جعل الزوج يمتثل ويتلفظ بأبغض الحلال.

وخلال تسليم عضو لجنة الإصلاح صكّ الطلاق أعلمه الأب بأن ابنته تقيم معه منذ عام وعدتها منقضية شرعاً منذ فارقها زوجها بجسده، وطلب منه البحث لها عن زوج يعوّضها عن عذاباتها السابقة.

فقال المصلح: "ما رأيك في عليّ؟”، فأجاب الأب: "ونِعم ولكن الشور في رأسها”، فدعاها أبوها ورأت العريس وأعلنت موافقتها وتم العقد فيما سيدشن العروسان غداً السبت عش الزوجية الأحدث.