
ما أن تترجل من سيارتك أو سيارة التاكسي التي تقلك عند دوار الواحة بعد العاشرة ليلاً حتى تفاجئك فتيات يقفن على جوانب الطرق "فتاتان أو 3" في انتظار زبائنهن كما قد يخيل إليك للوهلة الاولى .
ولكن الصدمة التي تصيبك هي أن هؤلاء الفتنيات ليسوا سوى شبان ذكور طويلي الشعر ويحملون حقائب نسائية ، وتكون بطلاً " أن تجرأت وتحدثت مع أحدهم ، حيث أنك لا تعرف حينها من أين سيأتيهم المدد لكونهم محروسين من عصابات الرذيلة ، وفق ما يقول بعض أصحاب المحلات التجارية في المنطقة .
هؤلاء الأشخاص الذين سبق وأن طالبوا بأن تكون لهم جمعية مرخصة ، والذين افتتحوا قبل شهور مؤتمراً لهم بحضور سفراء أجانب يزدادون عداً كما يبدو ويظهرون للعلن ، في مشهد يذكر العمانيين والاردنيين بأيام عمان القديمة والبساطة والدفئ الأردني الأصيل حتى بتنا في زمن أصبح الحليم فيه حيران ، وأين .. في عمان .
علينا أن نتذكر على وزارة الداخلية والحكومة أن يتذكروا دائماً بأن خسف قوم لوط يبعد عنا مرمى حجر اذا لم نتدارك الأمر وندافع عن الفضيلة لنجنب مجتمعنا الاصيل مثل هذه "الاشكال" والنماذج المستوردة بأمراضها وسقوطها من عواصم تتضغط على الدول الفقيرة والنامية من أجل السماح لمثل هؤلاء بالانتشار وهو ما يحدث بالتأكيد معنا هنا في هذا البلد المحافظ النقي ، والذي يريد مثل هؤلاء تلويثه بشذوذهم وقذارتهم ، كما علق على ذلك أصحاب المحلات القريبة وبعض السائقين العابرين من شارع المدينة المنورة الى دوار الواحة والى الجاردنز أو بالعكس .
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة
الرئيس أحمد الشرع: الساحل جزء أصيل من سوريا الموحدة التي لا تقبل التقسيم
كشف تفاصيل جديدة حول هجوم "تدمر"!
مصادر مصرية رفيعة المستوى تحذر "الإدارة الأمريكية" من احتمال حدوث هذا الامر في قطاع غزة
صندوق النقد الدولي يصدر توقعاته بشأن الاقتصاد الأردني
هل سيكون هناك لقاء قريب بين السيسي ونتنياهو؟ تقرير عبري يجيب ..
صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: شيئاً مرعباً يحدث في أعماق بحر مرمرة .. الزلزال القادم قد يقع تحت اسطنبول مباشرةً