آخر الأخبار
  النشامى يتخطى السعودية ويضرب موعداً مع المغرب في نهائي كأس العرب   الشوط الثاني: الأردن (1-0) السعودية .. تحديث مستمر   ثلاثة ملايين دولار وملفات سرية… رواية روسية تكشف تفكك الدائرة الضيقة حول الأسد   الصفدي لـ فيليب لازاريني: غزة ما تزال تواجه كارثة إنسانية نتيجة الدمار الذي سببه العدوان الإسرائيلي   إتصال يجمع الوزير أيمن الصفدي بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان .. وهذا ما دار بينهما   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة: زخات ثلجية خلال ساعات فجر وصباح الأربعاء   النائب رائد رباع يطالب بالسماح لسيارات الإسعاف والدفاع المدني باستخدام مسرب الباص السريع   الأردن يسير قافلة مساعدات جديدة إلى سوريا   الأردن يعزي المغرب بضحايا الفيضانات   دراسة: الفرد في الأردن يهدر 81.3 كيلوغرام غذاء سنويا   الملك ووزير الخارجية الصيني يبحثان توطيد الشراكة بين البلدين   التعليم العالي: بدء تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين   التنمية: صرف معونة الشتاء مع مخصصات كانون الأول الحالي   الزعبي تؤكد أهمية الثقافة المؤسسية لتحقيق التميز واستدامة الأداء   المؤسسة الاستهلاكية المدنية تعلن عن عروض ترويجية واسعة   القبض على عصابة إقليمية لتهريب مخدرات و22 تاجرًا وضبط كميات كبيرة   كما ورد من النواب .. مالية الأعيان تقر مشروع قانون الموازنة   الدقيقة 11 .. رسالة وفاء من المدرجات الأردنية لـ يزن النعيمات   حسّان يستقبل مودي في المطار   الجيش يدعو مواليد 2007 لمتابعة منصة خدمة العلم تفادياً للمساءلة

وظائف أشهر الحكام الديكتاتوريين

{clean_title}
حَكَمَ العالم عدد من القادة والزعماء الذين جلبوا والموت والدمار لشعوبهم، ليشهد عليهم التاريخ وعلى أفعالهم. وربما لن نتوقع أن هؤلاء الزعماء الذين حكموا بلادهم بالحديد والنار، كانوا أشخاصًا عاديين ومنهم من كانت حياته أبسط مما قد نتوقع. ويتضح ذلك من خلال الوظائف التي عمل فيها هولاء الحكام الديكتاتوريين، من هتلر الذي عمل كرسام، إلى القذافي وعمله في رعي الأغنام!

بول بوت، معلّم مدرسة
اسمه الحقيقي "سالوث سار” هو حاكم كمبوديا وزعيم الخمير الحمر في سبعينيات القرن الماضي، درس العديد من التخصصات، إلا أنه فشل كطالب في فرنسا وكذلك في بلاده. وحين عاد إلى كمبوديا عمل في التعليم في العاصمة بنوم بنه إلى أن اضطر للخروج من الحكومة.

وكردة فعل، قام بتغيير اسمه إلى "بول بوت” وتولى مقاليد زعامة حزب الخمير الحمر، وأطاح بالحكومة، ونصّب نفسه كزعيم للبلاد عام 1975م. حكم كمبوديا لأربع سنوات، وهو المسئول عن وفاة أكثر من مليون كمبودي وذلك بعد تنفيذ إصلاحات اقتصادية وزراعية وثقافية كارثية. قام الفيتناميون باقتحام كمبوديا وإسقاط نظام الحكم عام 1979م.

أدولف هتلر، رسام
الصبي الذي كان متوقعًا أن يصبح أحد القساوسة، ترك المدرسة الدينية عام 1903م ليصبح رسامًا محترفًا. وقد انتقل للعيش في فيينا عام 1908م حيث عاش هناك كفنان فقير، في حين كانت هذه المدينة تحمل أفكارًا عنصرية.وخلال الحرب العالمية الأولى ترك فيينا، وفي تلك الفترة لم يكن مناسبًا للخدمة العسكرية. عمل في الجيش البافاري كموظف في إرسال الرسائل.

فرانسوا دوفالييه، طبيب
هو الرئيس الأربعين لهاييتي والذي انتُخب بشكل ديموقراطي كرجل أسود، وطبيب مدّرب تدريبًا كلاسيكيًا، ما جعله سفاحًا لما يتراوح 30 ألف – 60 ألف هاييتي. وقد لُقب بـ "بابا دوك”. أما الرئيس الحادي والأربعين فكان ابنه جان كلود دوفالييه، والذي حصل على لقب "بابا دوك” على الرغم من أنه لم يكن طبيبًا. وقد فرّ من هاييتي عام 1986م بعد تمرد أطاح بالحكومة.

بنيتو موسوليني، مؤلف
كان موسوليني يكتب الروايات الرومانسية، فقد كتب رواية "عشيقة الكاردينال” والتي تتحدث عن قصة مأساوية لرجل دين كاثوليكي وعشيقته في القرن السابع عشر.

بشار الأسد، طبيب عيون
هو خريج جامعة دمشق، عمل كطبيب عيون في الجيش السوري. درس طب العيون في مستشفى لندن للعيون. لكنه عاد إلى سوريا بعد مقتل أخيه باسل في حادث سيارة. قبل توليه الحكم، كان رئيس الجمعية السورية للمعلوماتية.

جوزيف ستالين، خبير في الأرصاد الجوية
الديكتاتور الروسي ستالين، كان طالبًا في المدرسة الدينية الجورجية، لكنه تركها ليعمل موظفًا في الأرصاد الجوية، قبل أن ينضم قبل أن ينضم إلى الحركة البلشفية مع فلاديمير لينين.

معمر القذافي، راعي أغنام
لا أحد يعلم متى وُلِد القذافي تحديدًا، إلا أنه من المعروف أنه يعود لعائلة من قبيلة بدوية من الرُّحل، وكانت العائلة أميّة لا تقرأ ولا تكتب، ولم تكن مسجّلة في سجل المواليد. كان والد القذافي راعي أغنام وبعير، لكنه كانيرغب في تعليمابنه في المدرسة. استولى القذافي على السلطة عام 1969م.

ثان شوي، كاتب في مكتب البريد
ديكتاتوربورماالذي أرسل حوالي مليون بورمي إلى الغابات حيث معسكرات الاعتقال والعمل. وقد حكم أكثر أنظمة الحكم القمعية والاستبدادية في تاريخ الأرض. وقد عمل ككاتب بريد قبل أن ينضم إلى الجيش البورمي، وقد أصبح ضابطًا، ليصبح فيما بعد رئيسًا للوزراء.