آخر الأخبار
  رئيس الوزراء: لا مجال للتباطؤ أو التلكُّؤ أمام الحكومة   أمانة عمّان تصادق على اتفاقيات استراتيجية للمدن الذكية   ولي العهد للنشامى: كلنا معكم وواثقين فيكم خلال المرحلة القادمة   تحذير صادر عن "الهلال الأحمر الأردني" للمواطنين   العميد رائد العساف يوضح حول حملة الشتاء للتفتيش على المركبات   النائب أحمد الشديفات: الخريج الأردني مش "إكسبيرد"   "الجمارك" تنعى "الرحامنة" .. وفاة رجل أمن جمركي أثناء تأدية الواجب الرسمي   النواب يقر موازنة 2026 بعجز 2 مليار و125 مليونا و225 ألف دينار   إيعاز حكومي بخصوص إيواء المتضررين والسياح أو من تقطعت بهم السبل أو داهمتهم السيول   الرحامنة أمينًا عامًا لوزارة الإدارة المحلية بالوكالة   أبو الرب: أعطوا الزرقاء ربع عمّان ونصف اربد   جمال سلامي يعلق على مباريات منتخبي الأردن والعراق   83 ألفا و191 متقدما للمنح والقروض الجامعية   حسان: سنبدأ تنفيذ مشاريع استراتيجية كبرى خلال أشهر   وزير المالية: سننظر بزيادة الرواتب في العام 2027   أمطار غزيرة على هذه المناطق الساعات القادمة   مديرية الأمن العام تجدّد تحذيرها من تعمق المنخفض الجوي   وزير الخارجية الصيني يزور الأردن   المعايطة والسفيرة الهولندية يبحثان تعزيز التعاون الأمني المشترك   القضاة يبحث مع وفد قطري فرص الإستثمار في الصناعة والبنى التحتية

كيف كانوا من قبل؟ (صور )

{clean_title}

إنهم يترأسون الدول اليوم ، ولكنهم كانوا مرة أطفالا لطفاء أو صبية رياضيّين. هكذا كان يومًا قادة الشرق الأوسط.

يذكر كلّ واحد منا طفولته، ويحبّ تصفّح ألبوم الصور، وأن يتذكّر كيف كنّا يومًا ما صغارًا، لطفاء وجميلين.

البداية مع الهاشميين قياده حكيمه يلتف حولها شعبها ويحبها وقد قدمت التضحيات الجسام التي قدمها الغر الميامين من بني هاشم في سبيل رفعة وتقدم الأردن وما الإنجازات الكبيرة التي حدثت في عهد الهاشميين التي تعد إنجازا كبيرا لكل متابع حيث أرسوا لبنات الدولة الأردنية الحديثة دولة القانون والمؤسسات حتى وصلت إلى مكانتها المرموقة على صعيد النمو والتطور والتواصل الأمر الذي يفرض علينا جميعا التمسك بهذه القيادة الهاشمية الحكيمة التي تعتبر صمام الأمن والأمان لوطننا الحبيب جميع أطياف المجتمع الأردني يقفون صفا واحدا مع الوطن وقائده الملك عبدالله الثاني.

(جلالة الملك عبد الله في طفولته مع والده، الملك حسين، واليوم، مع ابنه الصغير)

ورغم أنّه لم يعد زعيمًا يحكم، ولكنه بالتأكيد رمز القيادة الفلسطينية ياسر عرفات كما يبدو في سنوات الأربعينات، مقابل سنوات الألفين.


رجب طيب أردوغان، الرئيس التركيّ، في شبابه كرياضيّ لكنه اليوم يقود الأمة التركية للمستقبل ويرى فيه الكثيرون بأنه زعيم نادر.
من كان يصدّق أنّ هذا الطفل اللطيف سيتحوّل إلى زعيم وحشي يذبح شعبه؟ حين تمّ التقاط هذه الصورة لبشّار الأسد لم يكن يعلم حتّى أنّه سيقود سوريا، فقد كان ذلك معدّا لأخيه البكر، باسل، الذي قُتل في حادث طرق عام 1994.

بشار الأسد في طفولته

في هذه الصورة أيضًا، والتي يبلغ فيها بشار 31 عامًا (الثاني من اليسار)، كان لا يزال يظنّ أنه سيقضي بقيّة عمره في لندن كطبيب أسنان. في الصورة: حافظ الأسد وزوجته، أنيسة مخلوف، ومن الخلف، من اليسار إلى اليمين: ماهر، بشار، باسل، ماجد وبشرى الأسد.

ومن هو هذا الولد اللطيف؟ من الصعب أن نرى أن هذا هو الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي!

رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كمراهق صغير، في صورة إنهاء المدرسة الثانوية. أصبح حاكمًا وحشيّا دمويا يقود عصابة ارهابيين قتلة، حيث لا يمكن أيّ شيء في وجه الطفل البريء واللطيف أن ينبئنا بأنّه سيتحوّل يومًا ما إلى أحد أكبر الإرهابيين في دولة الكيان.

بنيامين نتنياهو كمراهق صغير وارهابي كبير