آخر الأخبار
  الأردن يرحب بإعلان اتفاق وقف إطلاق النار بغزة   وسائل إعلام فلسطينية تنشر بنود اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة   قطر: تنفيذ الاتفاق بشأن غزة يبدأ الاحد   حسان: مستمرون في النهج المؤسسي ونسعى لخدمة بسوية عالية   التنسيق جار لفتح معبر رفح لإدخال المساعدات   بعد 467 يوماً من الحرب والإبادة في قطاع غزة .. الإعلان عن إتمام صفقة التبادل ووقف اطلاق النار   مسؤول أمريكي: ‏تمت صفقة غزة وتوقيع اتفاق وقف النار   الأمن العام : إلقاء القبض على قاتل شخص من جنسية عربية في محافظة الكرك أمس   فضيحة فساد تطيح بوزيرة مكافحة الفساد في دولة أوروبية   إلقاء القبض على شخص اعتدى على شخصين من جنسية آسيوية داخل أحد المصانع في محافظة الكرك   إيعاز هام صادر عن رئيس الحكومة جعفر حسّان لجميع الوزارات والمؤسسات الحكومية!   إعلان هام صادر عن "إدارة امن الجسور" في الأردن بشأن دوام جسر الملك حسين   "مجلس الوزراء" يعلن من معان عن 7 قرارات حكومية جديدة   العيسوي: مواقف وجهود الأردن المساندة للأشقاء في غزة محطة عز وكرامة   وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يعلق على وضع اللاجئين السوريين في ألمانيا   قرار سوري جديد بخصوص "الخضار الاردنية" المصدرة لها   المركزي يطرح نيابة عن الحكومة سندات خزينة بقيمة 150 مليون دينار   الصناعة والتجارة تدافع عن الصادرات الأردنية في 19 قضية إغراق   زيادة كبيرة في عدد اللاجئين السوريين العائدين من الأردن إلى سورية   حسّان: معان ستكون محافظة استراتيجية للعديد من المشاريع الكبرى

لماذا "تعنّس" الأردنيات؟

{clean_title}
يعود الحديث عن العنوسة في المجتمعات العربية كلّ مرة من خلال "تويتر". هذه المرة انتشر هاشتاغ "ليه بتعنّس البنت" من الأردن، وحقق آلاف التغريدات، خصوصاً مع مشاركة مغردين من دول عربية أخرى فيه.

وردّ معظم المغردين أسباب عدم الزواج إلى الظروف الاقتصادية السيئة. ومنهم رايق الذي قال: "لأنّ الشباب طفران (مفلس)". بينما دخل أحمد عمر في تفاصيل أكثر: "لأنّ الفتاة تريد فيلا وسيارة ومهراً كبيراً وعرساً في فندق 5 نجوم، وهي تعرف أوضاع شباب البلد!". وزايد مازن عليهما: "لأنّها تريد سيارة وطيارة وعريساً أسمر عيناه خضراوان، طويل ومعه قروش، وأكثر من هذا أيضاً".

في المقابل، ردت آيات الحجاج: "لأنّها رأت البنات حولها وما جرى لهن في الزواج، بعدما كنّ سعيدات معززات في دور أهاليهن، جاءهن أشخاص لا يعرفون كيف يبرزون رجولتهم المفترضة إلاّ عليهن".

أما فاطمة فاختصرت النقاش: "لعدم وجود الرجال. فالبنت تريد رجلاً قولاً وفعلاً. أما الموجودون الآن فهم أشباه رجال".
بينما قدمت زينة عرضاً: "لو دفعت البنات المهر لحلّت المشكلة فوراً".