آخر الأخبار
  التربية توضح بشأن مواعيد عطلة منتصف العام الدراسي   منخفض جوي قوي وأمطار غزيرة تزور الأردن   "الداخلية"؛ الأردن لن يجبر احد على مغادرة الأردن والخيار متروك للاجئين السوريين   أبرز المعتقلين والقتلى من نظام الأسد (اسماء)   توقعات خبيرة الفلك "ماغي فرح" بخصوص الاردن لعام 2025   طُلب منه الترويج لنظام الاسد .. "جو حطاب" يكشف التفاصيل!   الوزير الأسبق الربيحات : "هذه قصة خروجي من حكومة البخيت"   خبير أردني يدعو لإطلاق "الأرانب" في الصحراء   مسار جديد للباص سريع التردد عمان-الزرقاء اعتبارا من الغد   للادخار والاستثمار.. أسعار الليرة الإنجليزي والرشادي في الأردن السبت   الأمن يشيع جثماني عبيدات والقيسي   الأردن.. 126 ألف جلسة محاكمة عن بعد منذ بداية العام   توقف تقديم خدمات الاستهلاكية المدنية ليومين لغايات الجرد السنوي   الدفاع المدني يتعامل مع 963 حالة إسعافية خلال 24 ساعة   الأرصاد : هطولات مطرية في هذه المناطق حتى الثلاثاء   طلبة "تمريض" عمان الأهلية يزورون مكتب منظمة الصحة العالمية   التكنولوجيا الزراعية في عمان الأهلية تشارك في تونس بمؤتمر الزراعة الذكية   سُحب ماطرة تندفع نحو إربد وعجلون قادمة من فلسطين - تفاصيل   مطالب لإيجاد تشريع قانوني لتصويب الأبنية المخالفة في الاردن   طهبوب تسأل حسان عن إنجاز حكومته بعد 100 يوم

أغلى قطعة بسكويت في العالم: ثمنها 6 آلاف دولار..!!

{clean_title}

بيعت أخيراً قطعة بسكويت عمرها 103 أعوام، تعود إلى حادثة غرق الباخرة الشهيرة 'تايتانيك'، حيث وزعت هذه القطعة وغيرها على الناجين الذين انتشلتهم سفينة الكاربانتيا من عرض البحر.

واحتفظ شخص يدعى، جيمس فانويك، وعائلته بها قبل أن تصل، أخيراً، بعد رحلة طويلة إلى المزاد. القطعة الثمينة التي بقيت في مغلف من الورق، عرضتها شركة هنري آلدريج للبيع وقدرت ثمنها المبدئي بحوالي عشرة آلاف دولار، مطلع هذا الشهر، بنية مبيتة لجعلها أغلى قطعة في العالم، وأن يتجاوز ثمنها ثمن قطعة البسكويت التي كانت حائزة على هذا اللقب، والتي بيعت بحوالي أربعة آلاف جنيه استرليني، أي حوالي 6000 دولار.

وكانت تعود إلى مقتنيات بعثة العالم، إيرنست شيكلتون، الذي اكتشف قارة انتاراكتيكا عام 1902. ومع أن القطعة الجديدة أقل عمراً، وتعود إلى عام 1912، فإنها استطاعت أن تجلب أرباحاً غير متوقعة، وأن تضاعف قيمتها لتصل إلى 25 ألف دولار، بسبب حفاظها على شكلها وقوامها وعدم تلفها أو تعفنها من جهة.

ومن جهة أخرى فإن ارتباط اسمها باسم الباخرة تايتانيك التي ذاع صيتها عالمياً، جعل كثيراً من المزايدين يستميتون في الحصول عليها، لينقض عليها جامع تحف يوناني. كما بيعت في المزاد نفسه كأس من الفضة تعود ملكيتها لقبطان سفينة الكاربانتيا، ونيغاتيف فوتوغرافي لصورة جبل الجليد الذي تسبب في غرق التايتانيك.