آخر الأخبار
  اسرائيل تعلن اغتيال رئيس عمليات حزب الله وسلسلة قيادات   تفاصيل هجوم جيش الاحتلال على "الضاحية الجنوبية"   المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرات مسيرة   السبت دوام رسمي للمدارس الحكومية   رئيس الوزراء يتواصل هاتفيَّاً مع أعضاء مجلس النوَّاب   أجواء معتدلة الحرارة في أغلب المناطق الجمعة   البنك الدولي يقدم تمويلا بـ42.6 مليار دولار لتخفيف آثار التغير المناخي   أسعار الذهب قرب مستويات قياسية وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية   مصدر يكشف سبب جريمة "عين الباشا"   بعد تفجيرات "البياجر" في لبنان .. وزير جيش الاحتلال يتوعد حزب الله   3500 شاحنة مساعدات أردنية أرسلت إلى غزة منذ بدء الحرب   الفايز في رئاسة الوزراء وحسان يؤكد التعاون والتنسيق مع الأمة   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرة القطيشات   مستو يؤكد: لا تغيير على حركة الطيران بين عمان وبيروت   حسن نصر الله: العدو الإسرائيلي كان يريد أن يقتل نحو 5000 إنسان في دقيقتين!   الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة   هل إلتزمت شركات السجائر في الاردن بالأسعار الرسمية؟ ضريبة الدخل تجيب ..   إعلامية كويتية عن رئيس الوزراء جعفر حسّان: "صاروخ أرض أرض"   تصريح صادر عن "جمعية البنوك الاردنية" يهّم المقترضين الاردنيين   مطالبات للحكومة بالإسراع بوقف أو تعليق قرار الضريبة على السيارات

حادث طريف بين حافلة وسيارة "لعبة" يثير الجلبة في منطقة حي نزال

{clean_title}
أدى حادث وقع ظهر اليوم الاحد ما بين حافلة تابعة لاحدى المدارس وسيارة 'لعبة' الى أزمة خانقة عطلت الحركة المرورية في منطقة حي نزال بحسب شهود عيان .

الحادث الطريف والذي أثار استغراب المارة كان سببه عدم إنتباه كلا السائقين، سائق الحافلة وكذلك سائق 'اللعبة الموجهة من بعد' التي كان يلهو بها الفتى (19 عاماً) قرب الشارع الرئيسي ما إدى الى تحطيمها من قبل السائق المركبة الأولى دون قصد.

و حسب الشهود فإن خلافاً شب إثر ذلك بين السائقين حول من هو المسؤول عن دفع الأضرار التي لحقت بالسيارة 'الريموت' والتي تحوَّلت الى أثر جراء الحادث.

واشار الشهود الى أنه حدثت أزمة سير كبيرة في الشارع نتيجة نزول سائق الحافلة منها وتركها في وسط الشارع وكأنه حادث بين مركبتين.

وقام أحد أصحاب المحلات المتواجدين في المكان والذي شهد الحادثة بالطلب من 'السائقيّن' بالدخول إلى محله للتفاهم وحل الخلاف، حيث تم تعويض سائق 'اللعبة' بنصف ثمنها (35 ديناراً) من أصل ثمنها الحقيقي (70 ديناراً). وعلى ذلك إنتهى الخلاف وتم فتح الشارع وتسيير حركة السير.