آخر الأخبار
  ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني

بالتفاصيل...سائق تكسي يحتال على مواطنة سورية بمبلغ 40 دينار في إربد

{clean_title}
استطاع احد سائقي سيارات الأجرة "التكسي” في مدينة اربد ان يوهم احدى اللاجئات السوريات بانه قادر على تأمين معونة شهرية لها سيتم تحصيلها من بلدية اربد وحسب ما اوهم السائق ضحيته فإن البلدية بدأت باستصدار بطاقات خاصة للاجئين في المدينة بهدف منحهم معونات ورواتب شهرية مغرية.

وبادر السائق على الفور بنقل السيدة إلى مبنى البلدية بهدف استصدار البطاقة التي أوهمها بوجودها ولحظة وصوله امام مبنى البلدية طالب السائق من السيدة مبلغ 65 ديناراً كرسوم تدفع لمرة واحدة ليتم بعدها استصدار بطاقة المعونة لها وبما ان السيدة لم تكن تملك سوى 40 ديناراً فقد وافق السائق على "إكمال معروفه” واكد للسيدة انه سيقوم بإيفاء باقي المبلغ منه اكراما لله تعالى

وقام السائق المذكور باصحطاب السيدة واجلاسها في احد الاماكن في البلدية موهما إياها بأنه يقف على "الدور” وينهي المعاملات وطلب منها عدم مغادرة مكانها ليحضر باقي الاوراق لتقوم بالتوقيع عليها قبل ان يختفي ويغادر البلدية كاملة

فما كان من السيدة سوى اللجوء للبكاء والعويل وبعد التحقق منها ومعرفة قصتها بادر بعض اهل الخير بتأمين مبلغ لها يأمن لها عودتها سالمة لمكان سكنها.