آخر الأخبار
  وزارة الداخلية العراقية: رصدنا محاولات لخلط الأوراق.. والمنتخب الأردني وصل إلى بلده الثاني وبحماية وضيافة إخوانهم   هيئة المنافذ الحدودية العراقية: 727 أردنيا دخلوا عبر منفذ طريبيل وأكثر من 300 عبر مطار البصرة الدولي   السوداني: إبداء التشجيع بالروح الرياضية التي تعكس كرم العراقيين   المومني: المسؤول السابق الذي يتقاعس بالدفاع عن بلده ليس رجل دولة   كيف سيفرض "الاحتلال" سيطرته بشكل دائم على الضفة الغربية؟ صحيفة أمريكية تجيب ..   مدرب النشامى: جئنا الى البصرة ونعرف ماذا ينتظرنا بالملعب   ولي العهد: مبارك لخريجي دورة فرسان المستقبل   الملك: جذب الاستثمارات الأجنبية أولوية للاقتصاد الأردني   نائب لمنتخب النشامى: 7 آلاف دولار لكل لاعب يحرز هدفا   هام بخصوص تخفيض أسعار الفائدة على قروض الافراد في الاردن   التعليم العالي : لا تمديد لتقديم طلبات البعثات والمنح والقروض   قرار مهم من الحكومة الأردنية للعمالة الوافدة المخالفة   الكشف عن عدد الشقق المبيعة في الاردن خلال عام 2023   هذا ما تم ضبطه في "عين الباشا" .. والحملة مستمرة في عدد من مناطق المملكة   كاساس: الوضع تغير كثيرا عن المباراة التي خضناها أمام الاردن بكأس آسيا   مدرب المنتخب العراقي يعلق على مباراته القادمة امام الاردن   "البوتاس العربية" تبحث سبل تعزيز التعاون المشترك مع جمهورية رواندا   ما حكم بيع الذهب الجديد بذهب قديم مع اختلاف الوزن؟ الإفتاء الأردنية تُجيب   مستشار الأمن القومي الأميركي المرجح تعيينه متزوج من أردنية   الأردن.. 611 محطة شحن حاصلة على تصريح وتنتظر الإجراءات

حي نزال .. خمسيني يأكل في مطعم ، ولم يدفع القيمة ... والسبب ؟

{clean_title}
في حادثة طريفة ومحزنة في آن واحد، حدثت في أحد المطاعم الشعبية في حي نزال كان بطلها رجل في الخمسينات من عمره ويبدو عليه آثار الفقر والجوع.

فقد دخل هذا الرجل إلى مطعم يبيع الحمص والفول وجلس على الطاولة وطلب صحن فتة وصحن فول وصحن حمص وبعض حبات الفلافل وزجاجة بارد.

وقال شاهد العيان الذي روى هذه الحكاية، بأن هذا الرجل كان يلتهم الأكل إلتهاماً وكأنه لم يأكل منذ أيام، وبعد أن فرغ من 'القضاء' على جميع الأكل الذي على الطاولة وقف ومد يده في جيبه، وكأنه يريد أن يدفع ما عليه من حساب.

وأضاف شاهد العيان بأنه وفي لمحة عين وفي غفلة من العاملين في المطعم، أطلق الرجل العنان لقدميه هارباً من المطعم بدون أن يدفع قرشاً واحداً، عندها لحق به عدد من العمال وكان يصرخ ويلوِّح بيده قائلاً: 'ما معيش مصاري حلو عني'.