آخر الأخبار
  النائب معتز أبو رمان يمنح موظفيه عطلة ومكافأة احتفالًا بتأهل النشامى   ولي العهد: مبارك للنشامى .. وتبقى السعودية شقيقة عزيزة   عفونة وتغيّر لون .. إتلاف جميد فاسد وإغلاق مستودع في عمّان   احتفالات تعم الشوارع بتأهل النشامى لنهائي كأس العرب   السلامي: النشامى كانوا في الموعد وسعيد بلقاء المغرب   النشامى يتخطى السعودية ويضرب موعداً مع المغرب في نهائي كأس العرب   الشوط الثاني: الأردن (1-0) السعودية .. تحديث مستمر   ثلاثة ملايين دولار وملفات سرية… رواية روسية تكشف تفكك الدائرة الضيقة حول الأسد   الصفدي لـ فيليب لازاريني: غزة ما تزال تواجه كارثة إنسانية نتيجة الدمار الذي سببه العدوان الإسرائيلي   إتصال يجمع الوزير أيمن الصفدي بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان .. وهذا ما دار بينهما   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة: زخات ثلجية خلال ساعات فجر وصباح الأربعاء   النائب رائد رباع يطالب بالسماح لسيارات الإسعاف والدفاع المدني باستخدام مسرب الباص السريع   الأردن يسير قافلة مساعدات جديدة إلى سوريا   الأردن يعزي المغرب بضحايا الفيضانات   دراسة: الفرد في الأردن يهدر 81.3 كيلوغرام غذاء سنويا   الملك ووزير الخارجية الصيني يبحثان توطيد الشراكة بين البلدين   التعليم العالي: بدء تقديم طلبات القبول الموحد للطلبة الوافدين   التنمية: صرف معونة الشتاء مع مخصصات كانون الأول الحالي   الزعبي تؤكد أهمية الثقافة المؤسسية لتحقيق التميز واستدامة الأداء   المؤسسة الاستهلاكية المدنية تعلن عن عروض ترويجية واسعة

الأمم المتحدة: فرار 85 ألف شخص من الرمادي

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

 أعلنت الأمم المتحدة، الجمعة، أن حوالى 85 الف شخص فروا من مدينة الرمادي غربي العراق منذ منتصف مايو بعد سيطرة تنظيم 'داعش' عليها، داعية السلطات العراقية إلى السماح بتحرك النازحين بحرية.

وقبل أسبوع قدرت المفوضية العليا للاجئين في الأمم المتحدة بـ55 ألف شخص عدد الذين غادروا الرمادي منذ 15 مايو.

وتشكل سيطرة المسلحين في 17 مايو على الرمادي كبرى مدن محافظة الأنبار (أكبر محافظات العراق) أحد انتصارات تنظيم 'داعش' الكبرى منذ بدء هجومه في العراق في يونيو 2014.

وأفاد المتحدث باسم المفوضية، وليام سبيندلر، بأن 'حوالي 85 ألف شخص فروا بعد التصعيد الأخير للعنف في الرمادي ومحيطها منذ 15 مايو'.

وأضاف، أن 'الغالبية العظمى من موجة النزوح الأخيرة أي حوالى 85% بقيت في محافظة الأنبار'.

وحاول الآخرون الذهاب إلى مناطق عراقية أخرى لا سيما بغداد، لكن يتعذر على جميعهم الوصول لأن السلطات تفرض على النازحين المتجهين إلى العاصمة أن يكون لهم معارف فيها، لذلك طلبت المفوضية من السلطات العراقية أن تتيح للنازحين أن يتحركوا بحرية.

كما يحتاج الكثير من النازحين إلى ملاجئ، في وقت بلغت الحرارة درجات شديدة الارتفاع (أكثر من 40 درجة مئوية) مع أن الصيف لم يبدأ. 

وسبق أن غادر عشرات الآلاف منطقة الرمادي في الأشهر الأخيرة في فترات عنف سابقة، وعلى الأخص في أثناء هجوم لداعش في أبريل.

ويسيطر التنظيم على محافظة الأنبار، حيث استقر منذ يناير 2014، قبل 5 أشهر على الهجوم الكاسح، الذي أدى إلى سيطرته على مناطق واسعة شرقي بغداد وشمالها.