
جراءة نيوز - اخبار الاردن -
منى العلي مهندسة سورية من محافظة دير الزور الواقعة شمال شرقي سوريا، فرت إلى الأردن مع أطفالها الثلاثة منذ أكثر من عام بحثاً عن الأمان والاستقرار، بعد أن فقدت زوجها أثناء قصف صاروخي أصاب منزلهم.
وتقول : لسوء وضعها هناك وتوقفها عن العمل منذ أكثر من شهرين بعت كليتي اليمنى لمريض أردني حيث أجريت العملية منذ أسبوع في إحدى مشافي المملكة.
وتوضح العلي المعاناة التي يعيشها السوريون حتى في حال حصولهم على عمل، حيث يتم تفضيل المواطن الأصل على الوافد وإحلاله محله.
وتشير العلي إلى أنها «لم تعد تملك أي شيء فمنزلها في دير الزور قصف وزوجها استشهد إثر القصف وها أنذا قد بعت أعضائي» .
هذا وقد نشرت مجلة دير شبيغل الألمانية تقريراً في هذا الشأن وتحدثت عن «ثقل متطلبات الحياة الواقعة على كاهل السوريين بعد الأزمة ما جعلهم يلجؤون إلى وسائل عدة ليعيشوا منها بيع الأعضاء وانتشار هذه الظاهرة بين المئات منهم.
الخارجية: استلام جثمان المواطن عبدالمطلب القيسي وتسليمه لذويه
العدل: تنفيذ 2143 عقوبة بديلة عن الحبس منذ بداية العام الحالي
تعرف على تطورات المنخفض الجوي القادم إلى المملكة
المصري مستغربًا: لماذا يتبع ديوان المحاسبة إلى الحكومة؟
الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع
النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟
المعايطة: انضمام المملكة في برنامج الدخول العالمي للولايات المتحدة سيكون له أبعاد سياحية إيجابية كبيرة للأردن
محافظة البلقاء تحتفل باليوم العالمي للتطوع وتُكرّم جامعة عمّان الأهلية