آخر الأخبار
  “التعليم العالي”: لا واسطة ولا محسوبيات في تنفيذ القبول الموحد   وفاة شقيقة رئيس الحكومة اللبنانية في الأردن   توضيح اردني حول دواء باكستاني يسبب العمى   تعرف على حالة الطقس مطلع الشهر القادم   رسمياً .. هذا هو عدد سكان الاردن   اتفاقية نوعية والتزام بدعم الأعمال وتمكين الشباب… جوهر جولة أورنج الأردن في العقبة   هام لطلبة وموظفي الجامعة الهاشمية   مديرية الأمن العام تكرم النزلاء من حفظة القرآن والناجحين في الثانوية   قرارات مهمة لمجلس الوزراء .. تفاصيل   بتوجيهات ملكية تسيير طائرة اغاثية جديدة إلى ليبيا .. ما الذي تحتويه؟   بضائع ممنوعة ومخلة بالآداب كانت بطريقها لدخول الاردن .. والسلطات تتدخل / صورة   بشرى سارة .. تأجيل أقساط قروض هذه الفئة لنهاية العام   فرض عقوبات مالية كبيرة على الاندية .. تفاصيل   ولي العهد يحضر "قمة الأردن الأولى للأمن السيبراني"   الكفالة الإلزامية للمركبات شرطا لتخليصها اعتبارا من تشرين أول   سرقة أكثر من 10 الاف دولار من "سائح امريكي" .. والبحث الجنائي بالمرصاد   الكشف عن عدد السجائر الإلكترونية وتبعاتها المسموح إدخالها عبر المطار   الاردن: ضرب جاره بـ "سيخ حديد" على رأسه وساقيه .. وهذا ما حكمت به المحكمة   الملك : لا يمكننا تحمل تبعات الأزمة السورية   الملك في دارة الوريكات ويلتقي شخصيات ووجهاء عشائر (أسماء)

جائحة جديدة شبيهة بكورونا قد تضرب العالم

{clean_title}
أبلغت شركة تعمل في التحليل التنبئي في صناعة الرعاية الصحية، أن هناك احتمالًا بنسبة 27.5% لحدوث جائحة شبيهة بكوفيد-19 في العقد المقبل، حيث تصبح الفيروسات أكثر شيوعًا.

ومع ذلك، فإن التوزيع السريع للقاحات هو المفتاح لتقليل الوفيات.

ويسهم تغير المناخ وزيادة السفر الدولي وزيادة عدد السكان، وخطر الأمراض الحيوانية المصدر في زيادة المخاطر، وفقًا لشركة "Airfinity Ltd”. ولكن إذا تم إدخال لقاحات فعالة بعد 100 يوم من اكتشاف مسبب مرض جديد، فإن فرصة حدوث جائحة مميتة ينخفض إلى 8.1%.

وقالت "Airfinity” إنه في أسوأ السيناريوهات، يمكن أن يتسبب فيروس من نوع إنفلونزا الطيور، الذي يتحور للانتقال من إنسان إلى آخر، في وفاة ما يصل إلى 15 ألف شخص يوميًا في المملكة المتحدة، حسب وكالة "بلومبرغ”.

ويحاول خبراء الصحة لفت الانتباه إلى الاستعداد للتهديد العالمي المحتمل التالي. انتشرت ثلاثة فيروسات كورونا رئيسية خلال العقدين الماضيين، مما تسبب في السارس، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وكوفيد-19، وكذلك إنفلونزا الخنازير في عام 2009.

والانتشار السريع لسلالة إنفلونزا الطيور H5N1 يشكل مصدر قلق بالفعل. على الرغم من إصابة عدد قليل فقط من الأشخاص حتى الآن، وليس هناك ما يشير إلى انتشار الفيروس من شخص لآخر، إلا أن الزيادة السريعة في معدل الإصابة في الطيور وزيادة الإصابة في الثدييات قد أثار مخاوف العلماء والحكومات من أن الفيروس يمكن أن يتحور، ما يسهل انتشاره.

ولا توجد لقاحات أو علاجات متاحة للعديد من مسببات الأمراض عالية الخطورة، مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية وفيروس زيكا، ومن غير المرجح أن تكتشف طرق المراقبة الحالية وباءً جديدًا في الوقت المناسب. وهذا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير التأهب للوباء، وفقًا لـ "Airfinity”.